المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر ٧, ٢٠١٨

نحن نريد دولتنا

نحن نبحث عن دولة !  بعد تحرير ارضنا من المليشيات العفاشية والحوثية الإرهابية الكثير يظن بأننا نريد أن نجتث الحوثي فهم مخطئين،لسنا انتقاميين،ولا نحمل الحقد والكراهية،ما زالت فينا مشاعر الإنسانية،ما زلنا نؤمن بالمبادئ الإسلامية،فلسنا مصاصي دماء،ولسنا آكلي لحوم،نحن نؤمن بالتعايش... كل ما يهمنا هو أخضاع مليشيات الحوثي،وأعادتها إلى المسار الصحيح،والطريق السوي،كل ما يهمنا هو أعتراف تلك المليشيات بضرورة الدولة  ،وأن يؤمنوا بما آمن به الشعب اجمع،أن لا يشذو عن ذلك الشعب..وشرعية الدولة .. هذا هو هدفنا،وإذا تغير هدفنا وأصبح انتقاميا،فأنه سيظل دمويا،ولن نجد لهذه الحرب نهاية أو طرفا،هدفنا بناء دولتنا في الجنوب ،والنهضة بالشعب.ومساعدة الأخوة في الشمال في تحرير أرضهم وارساء دولة مدنية حديثة تنعم بالسلام والحرية ...في حاضنة عربية ودولية ..

ردفان عنوان ثورة

ردفان عنوان ثورة : قرأت مقالات عدة ، تتحدث عن ردفان ، لكنني وجدتها لاتفي يوما بماصنعته ، ما أعظم ردفان!!! وما أجملها!!! فشعرت بالعز فيها، وأحسست بأنني في أعلى مراتب المجد، فما أجمل الحرية!!! وما أجمل الدفاع عنها!!! ترفع شرف صاحبها، وتصعد به نحو المجد، وتلفت أنظار العالم بكتابه وقراءه الكبار إلى ذلك العز... اليوم ردفان صارت مجدا وفي متناول أقلام الكتاب، وفي أفواه السياسيين والمحللين وووو... لماذا؟ وما سبب ذلك؟ أنه الكفاح والصمود، أنه النضال، وستظل شامخة شموخ تلك الجبال... ردفان الأرض المقدسة، التي كانت وستظل محرمة على كل مستعمر فاسق، الطاهرة النقية العفيفة، التي فضلت الموت على أن ترتمي في حضن المستعمرين، وستظل تصعد درجات العز، وستظل تبني صرحا من المجد، وستظل بطولاتها آيات ترتل، ونضالها سيصبح تاريخا يدرس، ستتحدث الأجيال القادمة عن ردفان ورجالها بكل فخر... ردفان... وما أدراك ما ردفان، كرامة... شجاعة... نخوة... أخوة... حرية وعز ومجد، حوت واستحوذت على كل خصال النبل، رفضت الخضوع لطغاة، ليس من اليوم، بل منذ الأمس البعيد، ظلت ردفان شرارة ثورة ورافدا لجبهات التحرير، ومنبعا للحرية في

اليكم ياعرب في ذكرى ثورتي

1⃣💯 ✌🏻 انا لست عنصريا يوما ..وتعلمت بأن أكون امميا ونشدت هذا منذ الصغر وطبقت هذا مع كل العالم ..ونسجت العلاقات الاجتماعية مع كل السكان في ارضي ..فكان للهندي والكردي والباكستاني والصومالي والحبشي كل الحقوق ولم يشعر يوما بأن وطني طارده له ..ولكن ماحدث لنا من الأشقاء في العربية اليمنية ..كان ظلما واستبداد واستعمار كلهم وقفوا ضد الجنوب ارض وانسان في العام ٩٤م واستباحوا الارض ونهبوا خيرات البلاد ودمرو المؤسسات الحكومية وعملوا على إبادة للسكان في وطني الجنوب بكل الوسائل....تهجير ..عزل من الوظيفة ..مصادرة الحقوق ..فأصبح المواطن مدان بدون تهم ...الجميع اشترك في هذا بعلم او بغير علم واوجدو لهم عملا في كل حارة وقرية وكليه ومدرسة ومعمل ومتجر وعليك واجب الخنوع والقبول ..ورغم كل ذلك لم نقول عنهم عنصرين على الرغم من كل ممارساتهم التى فاقت معاني العنصرية حسب مواثيق الأمم المتحدة...وعندما وصل بنا إلى الجوع والحاجة ..خرجنا نحتفل بعيد الثورة التى خاضها ألابا ضد الاستعمار البريطاني منذ العام ٦٣م طيلة اربع سنوات ككلت بالاستقلال الوطني ٣٠نوفمبر ٦٧م ..كانت ردفان الشرارة الأولى للثورة ..ومنها انطلقنا للاح

رعد تسجيل 2