المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر ٢, ٢٠١٢

اغتيال القيادات الجنوبية ! فرس الشقاع

غتيال القيادات الجنوبية رؤية سياسية التعليل الأمني أحدث اغتيال القائد الجنوبي الفذ اللواء سالم علي قطن زلزالا ضخما نظرا لما يتمتع به الرجل من كفاءة وخبرة قيادية وتاريخ عسكري حافل كلله بانتصار ساحق على قوى أنصار الشر في محافظة أبين وتصفية المحافظة من هذا الشر الوبيل في غضون فترة زمنية قياسية. ولم يكن اللواء قطن القائد الجنوبي الوحيد الذي يستشهد في عملية جبانة غادرة، بل سبقه ولحقه عدد من القيادات العسكرية الجنوبية كان آخرهم الشهيد العميد الركن عمر بارشيد. وفي كل عملية من هذه العمليات الغادرة نجد وسائل الاعلام بكلها وكلكلها تقتفي أثر المصدر الأمني وتقوم بتعليق الجريمة على مشجب "القاعدة". وبغض النظر عن موقع الشهيد المستهدف من المعركة المحتدمة ضد "القاعدة"، سواء كان اللواء قطن الذي خاض معركته الأخيرة مع أنصار الشريعة في أبين، أو العميد بارشيد والذي لاصلة مباشرة له بأية معركة مع "القاعدة"، فإن معظم التحليلات، إن لم نقل كلها، تتجه نحو "القاعدة"، وبهذا تتحول كلمة "القاعدة" الى مايشبه المياه التي تسكب على جمر الأسئلة الملتهبة فتطفئها قبل أن
مشاهد من حفل استقبال ردفان للقائد أحمد عبدالله الحسني علي حسن الخريشي احتضنت منصة شهداء ردفان يوم الإثنين الموافق 27/8/2012م حفل ومهرجان استقبال للقائد والسفير أحمد عبدالله السحني وقد كان لهذا الاستقبال مشاهد وملامح خاصة به استنتجتها من خلال تأملي الفاحص للمهرجان وطبيعة ونوع الحاضرين فيه وهنا أذكر بعضاً من هذه المشاهد. المشهد الأول: إن الاستقبال كان حماسياً وحميمياً صادقاً ينبع من القلب إلى القلب امتزجت فيه ثلاثة مبادئ هي مبدأ تكريم الضيف ومبدأ روح التصالح والتسامح ومبدأ حب الجنوب وأهله وحريته. حينها لا تعجب عندما ترى من المستقبلين لهفة شوق وحنين لمن استقبلوا فالكل يريد مصافحته وعناقه، بل لقد كادوا أن يحملوه مع السيارة التي تقله فوق أكتافهم. المشهد الثاني: إن مهرجان الاستقبال جمع مختلف أبناء الجنوب بغض النظر عن انتماءاتهم السياسية والحزبية فقد رأيتهم سلطة ومعارضة وأحزاب وحراك كلهم في حضن منصة شهداء ردفان يحيون ضيفهم الكريم. المشهد الثالث: شاهدت مجاميع من كبار السن (الشيوخ) وهم يتكئون على عصيهم، وهم قلما يخرجون في مثل هذه الأجواء الحارة وقد تعرفت على بعضهم فوجدتهم من م

تقرير اولى يرصد تقديم معونة مجموعه 33 الجنوبية لاسر المعتقلين سبتمبر2012م

مجموعة 33 الجنوبية تواصل تقديم الدعم لمسيرة النضال التحررى الجنوبي وتقديم العون لاسر الشهداء والجرحى وقد استطاعة ومن خلال مندوبيها بالداخل وقد تم ايصال المعونة الى 87 اسرة شهيد فى كل المحافظات الست وهاهى اليوم دشنت تقديم المعونة المالية لاسر المعتقليين الجنوبيين والذى تم رصدهم بالتعاون مع مندوب صندوق الاغاثة وقيادات الحراك بالمحافظات وتم توزيع لعدد تسع اسر حتى كتابة هذا التقرير وبواقع خمسون الف ريال لكل اسرة وفق الكشف ادناة ---- اسم المعتقل فارس نصر عيدروس تاريخ الاعتقال 18رمضان في المعلاء مع 18 شاب من ابناء الحي تم الدخول الى الحافه واطلاق الرصاص عليهم واثارو الفزع والخوف لدى الاسره حيث تم اعتقاله في الفجر واقتيد الى الامن لايزال المعتقل في السجن والتهم الموجه اليه كيديه وليس فيها اي دليل ومع هذا لازال معتقل لدى المعتقل 6 اخوه 4 اخوات وام واب المعتقل يبلع من العمر 18 عام وهو الاكبر من بين اخوانه وهو من يعيل اسرته 2- أحمد عمر المرقشي العبادي (عدن) حاليابالسجن المركزي بصنعاء تم إعتقاله في شهر فبراير2008م يسكن بخور مكسر /العريش عدد أفراد اسرته 9 :7 أولاد والو