المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر ٨, ٢٠١٣

الشهيد احمد عبد الله سالم العولقي

صورة
الشهيد احمد عبد الله سالم العولقي، ولد   في الأول من يناير من العام ألف وتسعة مئة واثنين وثمانين،  في وادي عبدان ب مديرية نصاب في محافظة شبوة، متزوج وأب لـ 3 بنات.   تلقى دراسته الأساسية بمدرسة أمكداة وأكمل دراسته الأساسية والثانوية ثانوية الشهيد صالح علي بانافع في نصاب. التحق بالمعهد التقني تخصص سكرتارية في المكلا وتخرج في العام 2007م بشهادة دبلوم. كان من الناشطين في الثورة الجنوبية السلمية، بدء مشاركاته في معهد حضرموت التجاري من خلال قيادته للشباب والمشاركة في المظاهرات، ترأس لجنة شبابية مع زملائه في حضرموت لإقامة دوري باسم الحراك الجنوبي . أستشهد في الخامس والعشرين من نوفمبر من العام ألفين وتسعة في عتق عاصمة محافظة شبوة، وذلك أثناء إطلاق قوات الاحتلال اليمني الرصاص على تظاهرة سلمية. شيع الشهيد إلى مثواه الأخير بموكب كبير أكد فيه المشيعون الذين حضروا من مختلف مناطق الجنوب على السير في درب الشهيد ومواصلة النضال حتى تحقيق الاستقلال.

20 vt الشهيد فواز

الشهيد فواز ناصر عقيل عبادى

تسعة عشر شهيدا ومائة وأربعون وعشرين جريحا هي حصيلة الفترة الممتدة من 13 فبراير حتى21 فبراير 2011م، وهي الفترة التي انتفض فيها شعب الجنوب رفضا لتمرير انتخابات شرعنة الاحتلال على ارض الجنوب. الشهيد فواز ناصر عقيل عبادى، هو أحد هؤلاء الشهداء. شاب عشريني من سكان مدينة الممدراة بالعاصمة عدن، درس في مدينة الشيخ عثمان مكملا المرحلة الثانوية. التحق بركب الثورة السلمية الجنوبية التحررية، وفي الثالث عشر من فبراير من العام ألفين وإحدى عشر كان ضمن الشباب المحتجين الذين خرجوا رفضا لما سمي بالانتخابات اليمنية، احتجاجات واجهتها سلطات الاحتلال بالرصاص الحي في مدينة الممدارة. إحدى هذه الرصاصات أصابت جسد العبادي، بعد أن عمدت سلطات الاحتلال على صدم سيارته التي كان متواجدا فيها بإحدى العربات العسكرية. شيع الشهيد بموكب جنائزى كبير بمشاركة قيادات ونشطاء الحراك السلمي ومنظمات المجتمع المدني وجمع غير من المواطنين، رددت فيه هتافات الثورة السلمية الرافضة للاحتلال اليمنى والمطالبة باستعادة دولة الجنوب. 

اغتيال الجنوبيين

اغتيال تلو اغتيال ، عمليات متواصلة ، ومخطط ممنهج ،  الضحية هي الكوادر العسكرية الجنوبية ، و القضية تقيد دائما ضد مجهول . مجهول ، معروف هدفه وغاياته ، إلا أن الكشف عنه ، بعيد المنال لدى سلطات الاحتلال اليمني التي تشجع على تنفيذ عمليات الاغتيال المستمرة بحق الجنوبيين ، في مؤشر واضح على تواطؤها في تلك العمليات ، خاصة و أن تلك الجرائم تعيد إلى الأذهان مسلسل تصفية الكوادر العسكرية الجنوبية  في العام واحد وتسعين وما تلاها من  حوادث مدبرة في العام اثنين وتسعين ، لتتوج بعد ذلك بحرب شعواء في صيف العام أربعة و تسعين . اكثر من مائة وخمسين كادرا عسكريا ومدنيا جنوبيا تم اغتيالهم بعمليات مختلفة قبل إعلان الحرب على الجنوب وبعد الحرب ، لم تتوقف عمليات استهداف الجنوبيين ، بل استمرت لتحصد أعدادا أخرى بين العامين 95- 2007 م ، و هي الفترة التي انطلقت فيها شرارة الثورة الجنوبية و أصواتها المتعالية و الرافضة لسياسية الاحتلال اليمني في الجنوب المحتل إذ ،اعتبر نظام صنعاء عام انطلاق الحراك السلمي الجنوبي بداية أزمة حقيقية قد تعصف به الأمر الذي دفعه إلى مواصلة استخدام إستراتيجيته المفضلة في الاغتيالات

الفساد في اليمن دعاء سويدان

الفساد في اليمن ليست حالة محدودة أو إستثنائية، هو ظاهرة بكل ما تحمل الكلمة من معان وتجليات. ضمن قائمة أفشل دول العالم لعام ألفين وثلاثة عشر كان اليمن، المرتبة الخامسة ضمن قائمة الدول الأكثر فسادا للعام ألفين واثني عشر إحتل اليمن، ومن بين الدول الأكثر تقاضيا للرشوة صنف اليمن. قيم تقليدية وعلاقات مناطقية وعائلية وعشائرية وحزبية وجهوية تغلب القيم الوطنية والمهنية، هكذا يصبح الفساد أمرا عاديا بالنسبة إلى المواطنين بل معمولا به ومرغوبا فيه، ما تحدثت عنه منظمة الشفافية الدولية من أن ثلاثة وسبعين في المئة من اليمنيين غير مستعدين للتبليغ فعليا عن وقائع الفساد دليل على ذلك. ضعف أجهزة الرقابة وتقاعسها عن القيام بواجباتها يدفع هو أيضا رجال اللادولة إلى الإستمرار في صفقاتهم غير المشروعة وأعمالهم الخارجة عن القانون والمصالح العامة والأعراف السائدة حتى في العالم النامي. تهريب المخدرات والأسلحة من أكثر الأفعال المربحة بالنسبة إليهم، موانئ وسفن وشبكات يسخرونها للمخالفات وتكديس الثروات.  أضف إلى ما تقدم غياب دور المجتمع المدني في متابعة الأداء الحكومي ونقده والسعي إلى تصحيحه، سيما وأن الكثير من

الشهيد مختار قايد احمد

صورة
الشهيد مختار قايد احمد  من مواليد قرية شعب فاجع منطقة حجر بالضالع في العام الف وتسعة مئة وثمانية وثمانين م تلقئ تعليمة الابتدائي والثانوية في مدرسة الشهيد على عنتر  شارك في اولئ الفعاليات الرافضة للاحتلال اليمنى  في العام الفين وسبعة  واعتقل في اغسطس 2009م من قبل سلطات الاحتلال ضمن تجمع الشباب والطلاب منذ  تاسيسه في منطقتة حجر عضوا نشط في الحركة الشبابية والطلابية في الضالع استشهد في 20فبراير 2012م في المسيرة الرافضة لانتخابات   بمنطقة خوبر عندما اقدمت سلطات الاحتلال اليمنى فرضها بقوة السلاح    شيع الشهيد في التاسع والعشرين من مارس الفين واثنئ عشر   بموكب كبير انطلق من مستشفئ الجمهورية في عدن وصولا الى مسقط راسة حجر الضالع   جدد المشيعين بلوحة اسموها لوحة الوفاء للشهيد مضيهم على دربهم حتى خروج المحتل واستعادة الدولة