المشاركات

عرض المشاركات من أبريل ١٥, ٢٠١٢

عن الجماعات الاسلاميه المتشدده ؟؟؟

ـ إذا أردنا الإجابة على سؤال حير العالم خلال عقد من الزمان فمهما كانت الإجابة صحيحة تظل ناقصة كوننا نتعامل مع عنصر بشري المتجدد والمتكيف مع كل جديد وهذه الإجابة عبارة عن شواهد تم رصدها خلال فترة زمنية في بيئة طاردة لمثل هذا العمل أفراد ـ جماعات إسلامية متشددة تهدف لفرض أحكام الشرعية الإسلامية  وباستخدام كل الأساليب بما فيها القتل إذا تطلب هذا. إحضار شباب من كل القرئ يتميزون سرعه الحفظ ـ ليكونوا ضمن طلاب العلم (علوم دينية ـ ما عرف بالمعاهد العلمية) نقد الكفر والشيوعية المنتجة من نظام الجنوب. تجنيد عدد كبير ليكونوا جماعات مدافعة عن الإسلام في أفغانستان ـ السودان يتم تدريبهم وإعدادهم لتنفيذ أوامر قادتهم  ***** وأصبحت البيئة المحلية (الجنوبية) الطاردة لمثل هذه الأفكار مستهدفة بشكل مباشرة مشكلة إهمال النظام الاشتراكي ـ لإحكام الإسلام ومنهج دراسته. ـ انطلق التوجيه الممنهج بدعوة الوهابية والمدعوم مادياً من آل سعود وجمعيات كثيرة في الخليج وحتى المغرب العربي. ـ التأسيس أخذ عملية مخططة بأبعادها الدينية والسيطرة على الموقع الجغرافي ولتحقيق مزيد من الدعم الإقليمي. لم تستنى منطقة من المشاركة بأح

الشهيد غسان العلياني

صورة
   بسم الله الرحمن الرحيم الشهيد غسان محمود علي العلياني من مواليد عام 1973م في مديرية حبيل جبر إحدى مديريات ردفان للشهيد من الأولاد أربعة ولدان وبنتان هما محمد ـ أحمد ـ روى ـ مروى. حاصل على الشهادة الثانوية عام 1994م، التحق بالسلك العسكري في بداية التسعينات رغم صغر سنه ودافع ببسالة إلى جانب إخوانه في حرب احتلال الجنوب عام 1994م وبعد أن أذن مؤذن الحراك الجنوبي استجاب لنداء الواجب الجنوبي فكان من أوائل الملتحقين بركب الثورة الجنوبية ومن أكثر المتحمسين لها. دخل متنقلاً بين بقاع الجنوب المحتل لحضور فعاليات الثورة رغم القهر ـ والقمع ـ وكافة أساليب الاحتلال. فحل الشهيد ضيفاً على سجون الاحتلال أكثر من خمس مرات كان آخرها في خليجي عشرين حيث تم اختطافه بمعية عدداً من زملائه وأخذه إلى مكان مجهول ولم يتم إطلاق سراحه إلا بعد شهرين تلقى خلالها شتى صنوف العذاب. خاض لعديد من المعارك في الدفاع عن النفس والشرف وعند اقتحام قوات الاحتلال ردفان ومحاصرة أهلها كان واحداً مماً تصدوا لتلك القوات رغم فارق العدد والعتاد فكان قائداً ميدانياً صلباً وشجاعاً وكان له دوراً كبير في فرض الحصار على القطاع ا

لجنه اغاثه -- بردفان لمساعدة أبناء لودر

دشنت صباح هذا اليوم في ردفان حملة تبرعات لمساعدة أبناء لودر بصورة خاصة وأبناء أبين بصورة عامة مما يعانوه جرّاء الأعمال الإرهابية التي يواجهوها من أزلام نظام الاحتلال ومليشياته مما يسمون بتنظيم القاعدة المزعوم وأنصار الشريعة وقد ارتكزت هذه الحملة على الدعم العيني والمادي والتبرع بالدم وقد شُكلت لجنة لجمع هذه التبرعات من كلاً من الشيخ/ عدنان الحكمي،، وحازم سيف، والشيخ/ رأفت واعر، والشيخ/ معمر، والاستاذ علي حسن محمد. ولمجرد بدء هذه الحملة استجاب العديد من التجار وأهل الخير وأبدوا استعدادهم لتقديم الغالي والنفيس في سبيل نصرة أخوانهم أبناء لودر الأبطال وأبناء أبين بصورة عامة وقد كانت هذه الحملة وهذه الاستجابة بمثابة رسالة واضحة إلى أخواننا أبناء أبين من أنهم لن يكونوا وحدهم في هذه المعركة معركة الكرامة معركة الدفاع عن الأرض والعرض وعن تراب الجنوب المقدس. ونجدها مناسبة لنوجه النداء إلى كل أبناء ردفان وأبناء الجنوب عموماً وإلى كل الغيورين على وطنهم وعلى كرامتهم وعزتهم أن يساهموا كلاً بما يستطيع بدعم أهلنا في لودر الذين يقاسون الآلام تحت وطأة إرهاب الدولة المنظم والممنهج. إن المعركة ال