عايده الربيعي
إلى رجلٍ خاص جدا عايدة الربيعي كان، ورائي مبعثرا وكنت . في تيه الابتهاج . اختصرنا الشوق، بهيئة عيد وقبلة أنثى وقمرا شمسي . تلك جل هداياه . . . الوطن سجل : أيها الوطن " أنا المبدية في محبتي ". و رغبتك على شمسي ، مساء القمر . في تيه الابتهاج كان، ورائي مبعثرا وكنت ُ، نلملم خطانا، ملامح وجهين للقمر وكنا، بعدالة الله المؤمنة نتدثر إلى ثلث التأويل و أكثر . في تيه الابتهاج غدونا .. أفقا، بطلوع متريث وكان ورائي، رجلا مبعثر وقمرا مدثرا بضوء شمسي . سبقني ... وطالع غفلة "ذات النهار " وقبلني، فختم جرم الهوى بقبلة ومن وقتها تبدلت كل المعادلات أثرا يتبع اثر في تيه الابتهاج اختصرنا ساعات العمر غدونا بأجنحة غر، بقلوب ميامين مثل ملائكة الغيث حين تمطر . و صار حينها للقمر، وجه غائب آخر في محاقه وللشمس ، خجل كرزي احمر وكل الممنوع ممكن في... وطن مبعثر . تبدلت لغة القلب حينها، منذ " القب....ل " وصار كل المناسبات " وطن " والأعياد... أنا . فاستيقظت حكايانا و العيد عاد في مواسم متكر...