المشاركات

عرض المشاركات من يناير ١٩, ٢٠٢٠

حرية الراي

تختلف الأراء وتتفق.. في الشأن السياسي "العام" كما في الشؤون "العامة" الأخرى.. وذلك أمر طبيعي وبدهي...؛غير الطبيعي .. ان ينسحب الاختلاف في الرأي.. على العلاقات "الاجتماعية" بين الناس.. وخارج المنطق وبالضد من العقل.. ان يكون الاحترام رهن اتفاقك او اختلافك معي في الرأي "السياسي" الإنسان مفطور على الاختيار.. وفطرة الخلق الحرية...؛ فليس هناك مطلق غير الإنسان المجسد لعلو وسمو الخالق "الله".. و إذا كان لا إجماع -ولا شبه إجماع- على الله / الخالق العظيم/ .. فليس من العقل قسر الناس ليروا ما يراه البعض "بصرف النظر عن أعدادهم وصحة أو فساد رؤيتهم" الوطنية ليست صهاريج قماش .. يقطعها "يمنحها" أحدنا لمن يشاء ويمنعها عمن يشاء..ليلبسها هذا .. ويعرى ذاك...ذلك ان الوطن حق الجميع لا يملك فيه أحد "كائن من كان" حقاً أكثر من الآخر.. ولا حتى من وهب الدم في سبيله.. حقه علينا فقط وضعه في المكان الذي يستحق والمكانة التي نستحق كما كل  "المجتمعات المحترمة".. فتضحيته لا تعطيه حق أكثر من غيره...؛ الأمر يتعلق هنا بالخيارات وا

وطني

ماذا يا وطني لو كنتَ محمولاً على أكفّ الكرماء !؟ و باتَ الفضلُ بين أيديهم جوداً من ألوان الحبّ و السخاء..لا ضيرَ فيكَ إنْ اجتمع سواسية على موائدكَ .. أكواخ الفقراء و قصور الأغنياء .. !؟ ماذا لو خلعنا عنكَ ثوب اللؤماء .. !؟ الذين يستلبون حقاً و يتلذذون نهشاً في جسد الفقراء .. ماذا لو استبدلنا صوت الجهلاء .. !؟ بضمائر حيّة سبيلها تلالكَ العاليات ، و مقصدها بيادر حقولكَ الخضراوات ، لتغدو بذارها سنابل قمحٍ و قوتاً للبسطاء .. ماذا  عن خبزكَ الذي مزّقه السفهاء .. !؟ و لم يترفق يوماً بجوعى لا يكفكف دموع آهاتها ،  إلاّ طهر السماء .. ماذا عن غضب الله .. عن حكم الله  .. في محكمة القضاء!؟ أهو ذنبٌ في أعناق من باع أرضه و قامر على دم الشهداء ؟ أم تطهير من ثلّة حمقى ابتاعت شرفها بعد أنْ جيّشها النذلاء ..!؟ ما ذنبكَ يا وطني إنْ خانتكَ عيون أولئك الصفقاء !؟ ماذا لو أحببناكَ كعشاقٍ ما بين أحلامهم بعض السعداء و كثير من التعساء ، تترّنح أمنياتهم في هوّة الندماء .. !؟ لعيشٍ كريم ٍ يرحمهم من سعير الغلاء ، و يفي أبسط حقوقهم ..  !؟  من خيزا وامنا وامنا وحياة كريمة .. !؟ ماذا يا وطني لو كنّا بحقّكَ

بالقلم نحقق الحلم ..⁦✍️⁩

صورة
هل الحلم مشروع في أن أكون سيد قلمي .؟ في ظل كثير من شعوب العالم القلم هو سيد الموقف،فبالقلم يوصل المواطن رسالته،وبالقلم يعبر المواطن عن رأيه،وبالقلم يرسم الشعب مستقبله،وبالقلم يسقط الشعب حكامة ويدمراصنامة،وبالقلم يختار الشعب من يحكمه،ألست هذه هي الحرية التي تفتقدها جميعا!!! نعم. هذه هي الحرية،وهذه هي الديمقراطية،ويظل السؤال مشروع !!!لماذا غابت الحرية عن بلداننا العربية؟؟؟ وماذا يعني ظهور الحرية في البلدان العربية؟؟؟  نعم... رحم الله الحرية في بلداننا العربية،لقد خرجنا نبحث عنها،لكن الموت كان يتربص بنا،أي حرية تلك؟؟ نقابلها ونحن مرتديين الأكفان؟!  أي حرية تلك تسلبنا الأرواح والأبدان؟!وتدعونا لعبدة الشيطان ! فمتى ستزور الحرية تلك الأوطان؟؟؟ ومتى ستهدم الأصنام؟!! ومتى ستنتهي عبادة الأوثان؟؟؟!! ويخرج حلمي للنور معلنا فجرا جديدا ..🍀

إلى من يهمه الامر..!!⁦👁️‍🗨️⁩✋

مكافحة الفساد مسؤولية من؟؟؟.....!! في كل بلدان العالم عندما يتعرض البلد للخطر تكثف الاحزاب الوطنية مؤتمراتها وتعود الى قواعدها الشعبيه لتتمكن من رصد الواقع وتحديد الاخطاء واسباب الازمه واستكشاف الحلول المناسبه إلا في اليمن قيادة الاحزاب ومتنفذين السلطة  الحاكمة منذ الثلاثين عاما  ترى ان ظروف الازمات لاتسمح بعقد اي مؤتمرات أو حتى الاستماع لصوت الشعب  وباعتباره مضيعة للوقت وقابلت المطالب بالرصاص ..لقد فشلت  في ادارة شؤون الدوله على عدة مستويات...على الصعيد العقائدي اكد تلازم اهدافه الوحده والحريه والديمقراطية شعارات سقطت على الصعيد المحلي بسبب الحرب في صيف العام ١٩٩٤م  بضم الجنوب بقوة السلاح وسقطت وحدة الشراكة   في الداخل نتيجة فشل التربيه في ايجاد من يفضل مصلحة الوطن على مصالحه الشخصيه بل حدث العكس وخسرت مشاريع القطاع العام وانهارت بسبب نهبها وخصصتها لكبار المشايخ والعسكر ففشلت الاحزاب في تحقيق الحرية المزعومه بالديمقراطية الشعبيه عن طريق المنظمات الشعبيه وحدث العكس!!شراكة الأسرة في تقسيم الثروة والسلطة والبحث عن اتباع يشرعنوا لهم البقاء .. وكان الهدف الاكبر والاجمل والذي بنيت عليه اك
صورة
كان يوم حافل بالتكريم والوفاء ولقاء الأحبه كان يوما" لم تشهده الدفعه 15 منذ 32عام كان يوما" فيه من الوفاء لصرح علمي ووطني أدى فيه أفضل خريجي هذا الصرح وضباطه دورا" كبيرا" ومحوريا" في بناء ج. ج. ي. د. ش وتعزيز تنظيمه وقدراته ومهاراته لم تجد من يقدر هذا ألمواسسه العلميه او يثني عليها يوما" لا سيماء منذ وحدة 90م الغادره ...... اليوم كرمنا ألاعمدة الاساسيه لكل قادة الكليه العسكريه منذ التاسيس عام 71م حتى 90م على شرف تكريم الشخصيه المحوريه لهذا الحفل القائد المناضل  العميد /عقيل ناصر ماطر قائد قطاع دفعه 15... لقد كان احتفالا" رائعا" وحافلا" بفقراته وتحضيراته وتجهيزه وإعداده من كل الاتجاهات بالكلمات الهادفه والمشاعر الإنسانيه الجياشه  ومتحف الصور الفوتغرافيه والفلم الوثاىقي لجيش الجنوب وتدخلها بذكريات صور التقطة تصاحبها  نغمات هادئه تعيد اللحظه لتريح النفس وتعيش معها  فتحفز الذاكره لاستعادة لحضاتها وزمانها وقدمة دروع الوفاء على مستوى عالي من التجهيز وفي أختيار عباراتها القصيره الهادفه التي توثق الزمن لكل من كرم واعدة ايضا&qu

لحج يناير ٢٠١٩م رسالة رقم ⁦1️⃣⁩

https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2697360606984184&id=100001308141951 مكتب الشباب والرياضة لحج ..بين حملة اعلاميه في مواقع التواصل الاجتماعي تستهدف تغير المدير العام دون تقيم للواقع المفروض وجملة الأعمال المحققه خلال الفترة الأخيرة .!!؟.أهمها إعادة تأهيل الأندية الرياضية منها الحسيني والانطلاقة والطليعة ..مشاركة أندية المحافظة في البطولة الوطنية وحققت مراكز متقدمة ..المشاركة في بطولة المحبة والسلام وحققت المركز الاول البطل في كرة اليد ..ولعبة الجودو والثاني في العاب القوى وحصلت على الميدالية الذهبية والفضية والبرونزية  في بعض الالعاب التى شاركت الكارتية والشطرنج والتيكواندو  ..وشاركت في احياء عدد من المسابقات الرياضية في يافع وردفان والحوطة وتبن تضمنت دوري لكرة القدم في مناسبات  ذكرى الشهداء ..علما بأن الدوري العام موقف منذ العام ٢٠١٤م في الجمهورية ودوري رئيس الجمهورية ..مع غياب المخصصات التى تصرف للأندية ..غير ماتقوم قيادة المحافظة من دعم للأندية ..واهم المشاريع المركزية التى ينتظر الجميع تنفيذها ملعب الشهيد معاوية وهذا يتطلب تعميد مجلس الوزراء ...هذه بعض الحقائق التى

عنكم اتكلم ..!!⁦🗣️⁩

🔘.......مشكلة عويصة ........ مشكلتنا في هذا العالم  لااستثني احدا ندعي الفهم في كل شيئ واغلبنا لايرى الا القشور في السياسة الكل عباقرة و٩٩% منهم  لم يقرأ بل لم يسمع بكتاب الأمير لمكيافيلي في الحفاظ على البيئة  ٩٩% لايعرف حتى تعريف للبيئة ولكنهم جميعهم وزراء زراعة في المناصب  لاسقف لاحد والكل قادر على تحمل تبعات اي منصب وهو لايعرف لماذا وجد هذا المنصب في حب الوطن الكل شريف والكل عفيف ولكن عندما تسنح الفرصة  فالجيب اولا وآخرا في الديموقراطية حدث ولاحرج رغم ان ٩٩% لايعرفون منبتها وماذا تعني في المثالية لااحد طائفي ولا احد مزهبي ولا احد قبلي ولا احد عشائري   ولا احد عائلي وعند نكشه تفوح منه رائحة  والعياذ بالله وعند التنظيم والنظام والقانون فالكل يكوع ويلف ويدور ويبحث عن الثغرات والواسطات ويدوس على القانون من اجل مصلحته الكل متدين يصلي ويصوم ووووو ولكن معظمهم اصبحت عندهم عادة وليس خوفا من الله بل من بعضهم اما المراة فعورة واذا حدثتهم يقولون انها تاخذ كل حقوقها وفق الشرع ونسوا ان هذا الشرع معظمه نقل واجتهاد وفتاوى اما عندما يتسلم احدما منصبا معيا يوقن في تفسه ان المنصب اختاره ل

لن نساوم

قلم مقاوم هناك من فاض علينا قيماًوتسامحا مندثرين بغطاء الوطن خاضو معاركهم خاليه من الأرواح والدماء عاشقي المصافحه والمصالحه متشدقي الكلام ..ونحن خلعنا جلودنا عنا وكنا بأجسادنا دثاراً للوطن حتى عندما ينتصر الوطن لن نخرج من أتون هذه الحرب اللعينه منتصرين منا فقد غالي بألف وطن...