المشاركات

عرض المشاركات من فبراير ٢, ٢٠٢٠

🌷⁦♥️⁩💐

💐لمسة وفاء....🔻 رحم الله من قام على تربيتنا ولم يتخرجوا من الجامعات ولكنهم أتقنوا علم الكلام ، لم يدرسوا الأدب ولكنهم علمونا الأدب ، لم يدرسوا قوانين الطبيعة وعلوم الأحياء ولكنهم علمونا فن الحياة ، لم يقرؤوا كتابا واحدا عن العلاقات ولكنهم علمونا حسن المعاملة والاحترام ، لم يدرسوا كثيراً من أمور الفقة و الدين ولكنهم علمونا معنى الإيمان ، لم يدرسوا التخطيط ولكنهم علمونا بُعد النظر ، وعلمونا احترام الموقف والمبدأ والكلمة ، رحم الله حيهم وميتهم وجمعنا بهم  في الفردوس الأعلى من الجنة آمين يارب*                 ادعو لوالديكم

الشهيد

أجمل ما كتب الشهيد  شريعتي  في حق الشهداء :  ماذا نحن ....من نحن ... وكيف نحن بعد الشهاده ... مات الشهداء ....ونحن الأموات  الأحياء .... قال الشهداء كلمتهم ...ونحن  الصم المخاطبون .. الشهداء الذين كان لديهم الشجاعة  على إختيار الموت ماداموا غير  قادرين على الحياة .. الشهداء الذين أدوا رسالتهم  وأنهوا مهماتهم ومضوا بهدوء  بعد مابذلوا وما ضحوا على  أكمل وجه  أختاروا موتاً مليئاً بالحياة  وروعة الجمال .... ...

ومضات من فكر..🔘

مما أؤمن به ، و أعتبره أساسيا فيما يحصل لنا هو :  إن الرموز الروحية ، و الثقافية لكل شعب في العالم هي من تؤسس للدعائم الكبرى في العقل الجمعي لتلك الشعوب ..!  فماذا أقول عن عقل إذا كانت رموزه الروحية منشرخة ، و متصارعة ، و متكافرة ، متلاعنة ..ألا ينعكس ذلك في العقل الجمعي و الفردي لتلك الشعوب ، ويبدأ الوعي في خصام مع ذاته ، متصارعا ، و منشرخا محبطا ، و ناكصا .؟؟ 🔘⁦2️⃣⁩ وجهة نظر .!!  سبب النكوص العلماني في المنطقة العربية ، هو طبيعة الحكم العربي الذي يحبط كل تطور نحو العلمانية التي تهدد بنيته الخليفية ، فيتعهد ، و يتبنى الثقافة الدينية التي تحميه من الشارع الاجتماعي ، أثناء انتفاضاته ، و ثورانه ، بواسطة الأمير الديني المرتبط بالسياسي عضويا كتوأم سيامي ..لذلك ، و على خلفية الثقافة المدرسية ، المدروسة من السياسي و الديني معا ، التي تتبنى العلم فتؤمن بكروية الأرض ، و تتبنى الخرافة معا ، فتؤمن بتسطحها في ذات الوقت ..فتؤسس لفصام المثقف العربي الذي يتربى على هذه المأساة التي تغتال وعيه .

ماذا بعد ..❕⁦⁉️⁩🌠

ولا زلت أبحث عن بصيص في نهاية النفق  لله درك أيها الأمل.🌠🌷.....(المنطق)........... مايميز الانسان عن الحيوان هو(العقل ) وما يميز الانسان عن الانسان هو مدى استخدام العقل وعندما يكون العقل مبرمجا اي مكبلا بأفكار محنطة  وتعاليم معلبة هذا يعني انه غير فعال  ومشلول وسيكون غير منطقي في حكمه تعالوا لنرى من المنطقي ومن يستخدم عقله بحرية (الانسان الحر) في الاحزاب( اليسارية ) يتمترس من ينتسب اليها بافكار ابدية وصالحة لكل زمان ومكان ولكل المجتمعات ولايجوز تخطيها ومن يتخطاها فسينال جزاءه لامحاله  في الاحزاب( اليمينية)مايقال عن الاحزاب اليسارية يقال على الاحزاب اليمينية فهم عرفوا اكثير الحياة وهو صالح لكل زمان ومكان وممنوع التطوير والعبث بالتعاليم الاحزاب( الدينيه ) فهنا الامور اصعب فهي تستمد افكارها من الله مباشرة فمن اكبر الكبائر تطويرها فهي صالحة لكل زمان ومكان  (الأديان ومعتنقينها)  فكل يعتبر دينه الاسمى والارقى وهو منقذ البشرية وهو صالح لكل زمان ومكان ومن يعبث بفكرة او يحاول مجرد محاولة فالنفي والجلد والقتل ....الخ في انتظاره أخيرا حتى لاأطيل أترك الحكم لكم هل نحن (منطقيون)فمن ليس

ذمتك المالية ايها القائد..❕

من أين لك هذا؟! نحن بحاجة ماسه لرفع شعار وتنفيذه بقانون ..!!💯 على سيرة قانون الكشف عن الذمة المالية الذي لابد من إعداده حالياً، قال لي صديقي: لدى  قيامي بالإعلان عن ذمّتي المالية للجهات المختصة، سوف أستعير من بعض أقاربي وأصدقائي ما لديهم من أموال منقولة (ذهب، فضة، عملات صعبة..إلخ) وأصرّح أنني أمتلكها.  وعند انتهاء مهمتي الوظيفية سواء كنت: (وزير، سفير، قاضٍ، نائب، محافظ، مدير، عضو إدارة محلية، شيخ..) سوف أصرّح مجدداً عن ذمّتي المالية. وبالتأكيد لن تكون بحجم الثروة التي أعلنتها عند بدء تعييني الوظيفي.. بل ربما تكون أقلّ! فأنفذ بريشي..!! من اجل ذلك : لا شك أن صدور هذا القانون يُعدّ خطوة باتجاه مكافحة الفساد. ولكن لِمَ الانتظار إلى انتهاء مهمة الموظف لتتم محاسبته؟ لماذا لا نحارب الفساد لحظة وقوعه؟  قلنا مراراً ونعيدها: إن مكافحة الفساد تتطلّب مايلي: - عدالة في توزيع الثروة. - ديمقراطية حقيقية وإعلام حرّ وشفّاف.. - قضاء نزيه وعادل ومحاسبة علنية صارمة. - تشريعات جديدة تسدّ الثغرات الموجودة والتي يستغلها الفاسدون. وما عدا ذلك، فهو ضحك على اللحى.وغياب العدالة الاجتماعية والديمقراط