مركزردفان للاعلام ،📸🎥⁦✌️⁩

 *نبذة تاريخية صغيرة ومحدودة عن دولة النظام والقانون بالجنوب سابقاً* : ____________________ *_‏هل تعلمون أن عدن فقط كان فيها 9 مستشفيات كبرى ومتوسطة ولم يكن احد يسافر الى الخارج للعلاج بالاضافة الى 25 مجمع صحي في كل المديريات وكذا مستشفى السلام خاص بالامراض العقلية وكلها بالمجان وانه بعد توقيع الوحدة مع اليمن سنة 90 تدمرت كلها بشكل ممنهج ومتعمد!!!.._________ *‏هل تعلمون أن مستشفى مصافي عدن في البريقا في زمن الجنوب كانت الادوية تأتي من بريطانيا وكانت قيادة الدولة تتعالج فيه ومنهم الرئيس علي ناصر الذي عالج والده فيه دون الحاجة للسفر للخارج وان اغلب كوادره الطبية هنود وانجليز وكان الدخول اليه كأنك تدخل كليفلاند اليوم!* __________ *_‏هل تعلمون أن المريض بعدن قبل الوحدة اذا لا يستطيع الوصول للمستشفى بنفسه،يتصل بالاسعاف وخلال دقائق تصل الى منزله مع طاقم ممرضين وينقل ويتعالج على يد اطباء اجانب مهما كان مرضه ولا يوجد في قواميس الصحة عندنا اي شي اسمه (سعر العلاج او الدواء)..._* __________ *‏هل تعلمون ان جميع مناطق الريف في الجنوب قبل الوحدة كانت فيها عيادات طبية متكاملة فيها اطباء وطبيبات مقيما

 لن يظفروا : -الإجابة على سؤال من العدو ؟ من اختصاص علم الاجتماع . -والإجابة الصائبة على هذا السؤال تسعف من يُخدعون ويفاجؤن ويُصدمون بسلوك من توقعوا صداقته وإخلاصه على ألَّا يقعوا في الحفرة مرةً ثانية . وتساعدهم على معرفة سياسات الدول والقوى السياسية والاتجاهات الفكرية من دون اللقاء المباشر مع ممثليها . - والإجابة العلمية على سؤال من العدو ؟ يمكن أن يصل إليها من هم ذوو منهجٍ إنساني . - أما الذين مازالت حركة الحياة لم تنتشلهم من الخندق المعادي لحركة الحياة وتفتحها فلن يظفروا بها أبداً .

 ۔لست مضطراً لتشرح لأبنائك أسباب الخراب، فمنهم من انخرط في اللعبة القذرة دون أن تدري...تكفيك هزيمة واحدة. الأوطان ليست مجرد خرائط.واقع مریر  احتلال وظلم وباطل وفساد وفوضى  وكذب وتدليس ونفاق وهناك بالمقابل حق وقضية عادلة ،فتنة وكان ينبغي أن تكون هذه الفتنة على راس شياطينها الذين زرعوها وفقط . ولكنها اصبحت فتنة عظيمة منتشرة سببها بيع الضمائر  سببها الاحقاد .والولاء لغير الله والوطن .سببها غياب الوعي ونشر الجهل .سببها اولئك الاشرار الذين باعوا انفسهم ويشترون الذمم ۔سببها التضليل والاشاعات والاكاذيب من الذين يريدون ان يجعلون من الحق باطل ومن الباطل حق  لا نملك الا ان نقول حسبنا الله ونعم الوكيل .ولن نساووم 🙏🏻✌🏻الانقيادالطّوعي بتدمير الوعي، والانقياد العنفي بتدمير الإرادة الحرّة.أسلوبان مختلفان والهدف واحد.

 القائد الناجح، هو مَنْ يستثمر علاقاته لهداية الناس، وإصلاح المجتمع، وليس إهمال حقوقهم، فالسياسات العليلة المتلكئة؛ سببها السياسي العليل المريض طائفياً، وسياسياً، ووطنياً، ولا يشعر بصفة المواطنة، ولا يحس بجمال بلده، لذا يرغب في بقاء الوضع على ما هو عليه، ومثل هذا النموذج السياسي، أصبحوا بلاءً على المواطن، وهو مرض مستشرٍ في جسد البلد، ولا يمكن الشفاء منه، إلا باستئصاله نهائياً.

 الی الواهمون والطامحون بعودة التاریخ لعهد الاحتلال القبلی المتخلف ۔کفی ٠٠" نحن ننتظر فجراستقلال قادم".... والقمر یمر طیلة ال٢٥ عاما منذ انطلاقة الثورة لرفض المحتل القبلی المتخلف وانطلاقة حركة التحريرالجنوبی" حتم ۔موج" نذكركم ونقول لكم كل عام  وشعبناالجنوبی وکل قواه الوطنية بخير ولكن للاسف جميعهم ليسوا بخير...لشهداء الوطن المجد لكم وبكم نفتخر أسرانا ومعتقلينا البواسل لابد لليل ان ينجلي ولا بد للقيد ان ينكسر...اهالينا في الوطن وفي کل العالم   من رحم الالم يولد الامل وثقتنا بكل الشرفاء من أبناء شعبنا وثورتنااننا على موعد أخرى حتى لا نبقى نعيش ونحن نتظر القمر الجديد وسنبقى اوفياء حتى لا ينام القمر......کلنا فداک یاجنوب 🌹ابوسهیل ✌🏻

 أردت تفحّص القيمة الفعلية والحقيقية " للمثقف الیمني " بعدة جوانب ، وأنا من حيث نقطة الإنطلاق ، لا أستطيع إلا رؤية الجوانب بعين فلسفية ، أوَ يعقل أن يكون هناك عين فاحصة غيرها ؟  النوع السائد مما يسمى اصطلاحاً المثقف الیمني أو النخبة تنطبق عليهم تسمية المنحطين في الذوق الفكري ، لا يملكون شجاعة حمل الأثقال على ظهورهم المنحنية بشكل دائم إلى تموجات وتلاعبات الظروف والأحداث .  كلماتهم تكون هكذا : هناك الفرد ، وهناك الجماعة ، هناك الشيء الجيد والسيء ، يمكن في بعض الأحيان أن يكون السيء جيدا والعكس بالعكس ، يمكن أن نكون ديمقراطيين ليبراليين مرة ، واشتراكيين مرة ، يمكن أن نخلط ونوازن ونموضع ونقترض ونرمي حسب ما ترتأتيه لحظاتهم التاريخية ، الأصح ، النفسية .  ثقافتهم هي ثقافة ال " ما بين وبين "  ثقافة نصف التعري، وثقافة نصف الخضوع ، عند الحديث عن استعراضهم للأمثلة التاريخيةكاستعراض لثقافتهم، أوموضوعيتهم  يستجرون نفس القاعدة حدث بالتاريخ كذا ،ولكن حدث أيضاً بشكل معاكس ، لذلك يتركون الرأي دائماً في ثقافة ال " مابين وبين "الناتج لهؤلاء، إكثارهم من الخطوط العريضة ، الشعار