المشاركات

عرض المشاركات من مارس ٢٨, ٢٠٢١

رسالة اخرى ..👇🙏

 كنت بقول زمان وسوف ارجع اقولها مادام ..قبلتوا تظلموا غيركم وتتهموا بعض بالخيانه او بعدم الفهم  وتقتلوا رائى بعضكم وكرهتوا بعضكم  وبتفتكرو انكم بهذا مع المصلحه العامه ..! انا اكتب واجلس اتفرج  عليكم وانتوا بتشوفوا الجميع يذوق الظلم  الذي ظلمتوا به غيركم .. !! وسوف تفرج عليكم وانتوا مش واقفين مع الحق وسوف تندموا كثيرا..!! وفي ناس مازالت تكابر .. واخرى لما شافونى اكتب  قالولى كان عندك حق فى كل الذي قلته وحذرت منه..!!  مرة اخرى ربنا يهديكم للحق وتفهموا اللعبه الحقيره التي  بتعمل فيكم كل هذا .. قبل فوات الاون .. يارب..🙏🏻4🤚🏻  s.m

انتبه انها وطني ..!!

 بلد لاتنيره الكهرباءولا تخدمه الطرقات تحكمة عصابات الجهل وسماسرة الحروب دمرو موسسات الدولة واصبحوا اثريا خارج الوطن . وتدفع نصف الراتب لتحصل على الراتب ولا تملك أوراق تثبت هويتك إلا عن طريق عدوك..ولا تأمن قصف بيتك وانت بداخله ولاتحصل على المياة الا بعد عناومشقه شعب نصفه مهجر ونصفه مستغل في حدوده صوت الرصاص وعاصمته سيارات مفخخة وعصابات النهب والتهريب وحتى.. اسواقه موائد لاجرام نظام القبيلة الاجرامي ومحاصيله حطام وخراب ..حتى المشافي افخاخ والمدارس رعب وصياح نعيش على الانباء وننتظر التحليل ..تخطفنا المصالح  ونرضى بأكثر الضرر..على أن لانصاب بكله  ان قرأت ماكتبت ...!!!لاتفكر كثيرا ..!عليك ان تقاووم ..وتقاووم ..👋🌺🤔 x

اليكم احبتي ..

 رسالة اخيرة ...😷كلما تخطينا مرحلة من العمر اتسع نطاق تقبل الذهن لدى كل إنسان لضم مفاهيم معنوية وجدانية جديدة له كانت قبلاً تنتمي للعالم المحسوس المادي الذي يحيط به ولها أثر كبير وواضح في مسير حياته ثم فقده لسبب ما.  تلك المحسوسات قد تكون منزلاً عاش به زمناً طويلاً وله في كل ركن وزاوية وجدار منه ذكرى ثم فقده، وقد تكون كتاباً امتلكه بموجب إهداء أو شراء أو كان هو كاتبه ثم ضاع او احترق أو تمزق، أو قد تكون قطعة أثاث لها قيمة خاصة له تعرضت للكسر أو سرقت، أو إنسان عزيز ......... رحل إلى عالم آخر، عالم يسمونه الموت الذي لا نعرف عنه شيئاً!  يتحول الإنسان بين لحظة وأخرى من موجود إلى غير موجود، من محسوس إلى غير ذلك، ونستدعيه خلال رحلة تقبلنا لفقده التي نكابد خلالها أقسى الألم والحزن بصور ذهنية مختلفة مخزونة في ذاكرتنا تمنحنا الكثير من الاطمئنان والراحة، وشيئاً فشيئاً، يوماً وعاماً ... يتحول هذا الكائن العزيز الغالي الأب أو الأم أو الزوج أو الحبيب أو الرفيق أو الصديق أو القريب أو ...... إلى مفهوم معنوي وجودي جميل في ذهننا، إلى أن يأتي يوم ونصبح نحن ذاك المفهوم الذهني الجميل بالنسبة لعزيزٍ سوف يف

الوطن غالي ..

 كلنا جنوبين وكلنا للوطن  وجميعنا يحق له أن يكون حاضراً في أي مشهد يتعلق بمصير الوطن. الزبال والطبيب.. المعلمة والمهندس.. الممثل والمحامي.. العامل والفلاح.. الكاتب والتاجر.. العامل في مطعم او بقالة و الوزير.. هكذا يجب أن يكون الحال لو كان الوطن سليماً معافى، وكل فرد به له أن يعرض رأيه من موقعه.  أما في حال كان الوطن مريضاً مزمناً بالفساد والجهل مما جعل الضمير المهني لدى الكثير أو البعض من مواطنيه الذين يتصدرون الواجهة منعدماً فهنا الطامة الكبرى. لأن المحامي لن يكون محامياً وإنما لص ..والطبيب لن يكون طبيباً وإنما مجرم  والمعلمة لن تكون معلمة وإنما بياعة شنطة والكاتب لن يكون حامل قضية هادفة وإنما منتفع.. والإعلامي لن يكون صاحب رأي وإنما بوق..طبال.والزبال لن يكون عامل همه النظافة وإنما ناقل كلام ..والمهندس لن يكون بناءا وإنما حافر قبوروالتاجر لن يكون تاجراً وإنما حرامي كبير  والوزير لن يكون وزيرا وإنما شحاد..فمن من هؤلاء الذين اساؤوا للمهنة التي يمارسونها سترفع له القبعة إن كان حاضرا في أي مشهد يتعلق بمصير الوطن يراد منه التغيير والإصلاح والبناء. من من هؤلاء يمكنه أن يكتب دستوراً لوطن معا