مركزردفان للاعلام ،📸🎥⁦✌️⁩

ا لشهيد : خالد ناجي قاسم القطيش ولد في العام 1967 م مديرية الضالع – قرية الجليلة تلقى دراسته الأولى في مدرسة الشهيد صالح احمد عنتر بالجليلة التحق في صفوف القوات المسلحة في الجيش الجنوبي في اللواء الخامس مضلات   في العام 1986 م وفي العام 1990 م انتقل مع اللواء إلى عاصمة الاحتلال اليمني صنعاء وفي العام 98 م -عاد ضمن   اللواء الذي سمي بلواء العائدين في صنعاء . كان الشهيد يحب العمل الطوعي ويشارك في هذا العمل بإخلاص ويعمل على تعزيز اللحمة الجنوبية اسنشهد في الرابع من ديسمبر منى العام الفين واثنى عشر كان   مؤمنا بعدالة القضية الجنوبية ويشتعل حماسا لمشروعها التحرري وعرف الناس جميعا بموقفة تجاه القضية الجنوبية حيث كان يتحلى بنشاط كبير وبذل الجهود ناجحة   للإعداد والتحضير لفعاليات الحراك الجنوبي في مركز الجليلة شيع الشهيد في موكب جنائزي مهيب ومعه رفيقة في النضال والشهادة الشهيد عادل قسوم صباح يوم الأحد 9ديسمبر 2012 من مستشفى النصر بمدينة الضالع وصولا بمسقط رأسه حاملين صور الشهيدين وأعلام دولة الجنوب مرددين هتافات الوفاء للشهداء ,والشعارات والهتافات الثورية والمعبرة عن التص

يوافق اليوم 25 نوفمبر اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة الذي أعلنته الجمعية العامة للأمم في عام 1999م داعية الحكومات والمنظمات الدولية والمنظمات غير الحكومية إلى إحيائه بتنظيم أنشطة تسلط الضوء على ظاهرة العنف ضد المرأة   وتبحث في أسبابها وعواقبها ووتقترح وسائل محاربتها تمهيدا للقضاء عليها نهائيا . وترجع قصة اختيار الخامس والعشرين من نوفمبر إلى حادثة وقعت أحداثها عام 1960م بجمهورية الدومنيكان، حيث اغتيلت ثلاث شقيقات هن الأخوات "ميرابال" بطريقة وحشية بناء على أوامر الحاكم الدومينيكي حينها روفاييل تروخيليو، وقد كن من السياسيات الناشطات في معارضة نظامه، وقد شكل اغتيالهن قاصمة الظهر لنظامه فسقط مقتولا بعد عدة أشهر من وفاتهن. وفي هذا اليوم من كل عام تنطلق حملة تعرف بحملة الستة عشر يوما للقضاء على العنف ضد المرأة تستمر حتى العاشر من ديسمبر الذي يوافق اليوم العالمي لحقوق الإنسان، وتبدو الفكرة كأنها تريد أن تقول أن تتويج العمل للقضاء على العنف ضد المرأة يتصل بسيادة حقوق الإنسان جميعا، فكان ختام حملة مناهضة العنف ضد المرأة هو اليوم العالمي لحقوق الإنسان، وربما كان ذل