المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر ١١, ٢٠١٨

احذرو ------

احذروا من يجروكم للعصبية والمناطقية ! جاء الإسلام ليطهرنا من أوثان العصبية،وقاد عفاش ومن معه البلاد وصفع العباد بحذاء العنصرية المناطقية، وهاهم اتباعة الخونه بالامس مع الحوثية يعودو اليوم خلف  الطائفية ويبثوا سمومهم عبر السماسرة بين الرعية.. ...في يوم من الأيام ما نفعت العنصرية،ولا حمت البلاد. المناطقية،بل وجدناهم يقفون. بين أنياب الحوثية،ولم تغن عنه الجيوش العائلية،ولا قادة جيوشه الذين هم من أسرهم وتبعية ... يجب أن نؤمن بالتعايش،يجب أن نعيش تمازجا اجتماعيا،فلن نشعر بالأمن،ولن نذق طعم السلام مالم نترك المناطقيةونقف ضد من يغذيها،نسعى لوضع الشخصية المناسبة في المكان المناسب،من أي منطقة كانت،ومن أي نسب كانت،الأهم أنها مخلصة لشعب والوطن،نحن نسعى لبناء دولة،ولا لبناء قبيلة،ولا لبناء منطقة،ولا الدعوة لطائفة،ندعوا للوطن اولا .. ومن المعيب والمؤسف أن يسمع أخواننا المهجرين والمناضلين صوت لهذه الأفعال الدخيلة علينا وهم بجانبنا،فلنحترم الدماء التي أهدوها لمنطقتنا،ولنحترم الأرواح التي قدمت قربانا لمنطقتنا،فهم ضيوفنا،ولهم ما لنا،وعليهم ما علينا... لا يحمل الحقد من تعل به الرتب. ولا يدعو للمناطقي

السقلدي شهيدا بعد المهندس

السقلدي بعد المهندس ؟؟ رحل أحد رجالات الإصلاح في ضالع الصمود ، وكذلك رحل أحدهم في الأمس وقبل الأمس، ونحن ندين ونستنكر، والاغتيالات تتواصل وتستمر، فقد طرق تفكيري سؤال وهو: من هي الشخصية  القادمة التي سيغتالونها بعد زكي السقلدي؟؟؟ وهل الجميع قيادة اونشطاء أخذه  حذرها؟ وهل ستضع حدا لمصاصي الدماء وتجار الحروب ؟ أم أنهم سيظلون لقمة سهلة؟؟ وهل سيظلون طريدة سلة الأفتراس؟؟؟ هذا ما يجب التفكير به من هذه اللحظات، فكلما تحرك الزمن تحركت دائرة القتل، وكلما مضى الوقت فأنه محسوب على رجال الوطن  المخلصين حاملين مشعل الحرية ، وكأنه يمشي على أشلائهم، أو لا يحركه إلا دمائهم... لانامت أعين الجبناء ..                       

انتصارات رغم كل كذبكم

انتصارات رغم كل شيء! كم كذبو الاوباش ضعفاء النفوس، وكم زيفو من حقائق، لقد بنو مستقبلا من الأوهام، لقد شيدو وطنا بالهذي والتخريب والنهب، كم غررو بشبابنا، لكن كذبهم وتزييفهم يتلاشى يوما بعد يوم ، يتساقطون كما تتساقط الفراش في اللهب، وكل ساعة تجري الجسارة والخزي خلفهم... لكن هل عقل المغرر بهم؟؟ أم أنهم كباش المعارك وتسيرهم كروشهم؟ أنهم سيفرو من كل الموقع، ويتركو الجميع يواجهون الموت، ولن ينفع الندم حينها، ولن تقبل توبتكم، عليكم أن تفهموا ذلك... لم تعد المعركة كما تضنون، بل أصبحت شعبية، فالشعب مل كذبكم وانكشفت نواياكم الاستعمارية ، وها هي هامات رجال مقاومتنا الجنوبية تتفجر حمم، فكلما أقتربت من أي منطقة، نجد تلك المنطقة ترمي بشرر كالقصر، فأين ستفرون من تلك الحمم؟؟ عليكم أن تعوا ذلك... جميعنا قد أتخذ قراره، أنه القرار الوحيد والأخير، هو التحرير وبناء دولة، وها هي انتصاراته تتكاثر كل دقيقة وكل ساعة، وكلما انتصر زاد الشعب تمددا، وزاد نشوة، رجال تتلهف لغدا مشرق، برجال تشتهي النصر... كل نصر يبعث القوة، ويحفز الهمة، ويشد العزيمة، كلما جاء نصر زادنا مقاومة طمعا لتحقيق نصر آخر، الهدف واضح، تجفيف

لحج 2017م

رغم الدمار الكبير والظروف الصعبة.." لحج.. نموذج ناجح".. قيادة تحمي بيد وتعمل وتبني باليد الأخرى واصلت قيادة محافظة لحج، جهودها العملية والميدانية، في إنتشال واقع المحافظة، وإعادة إنعاش قطاعاتها الرسمية والمصالح الحكومية، والمنشئات الخاصة، مع استمرار الاستقرار الأمني، وتحسنه يوما بعد آخر، بفضل الجهود التي تبذل في مختلف الجوانب وفقا للخطة الموضوعة من قبل قيادة لحج وعلى رأسها محافظ المحافظة الدكتور ناصر الخبجي. وخلال الفترة المنصرمة، شهدت لحج تحسنا كبيراً، في تطبيع الحياة، وإعادة الحركة، والالتزام بالعمل في المكاتب والإدارات، والتي بإعادتها عادت معها، روح المحافظة وثابة، في طريق معالجة ما ألمّ بها، خلال سنوات طويلة، من تهميش وتدمير ممنهج، وسياسيات كانت لا تتسق وروح لحج النقية، ولا تليق بها وبمكانتها في مختلف المجالات السياسية والتأريخية الاجتماعية والثقافية والفنية وغيرها . ويعد الجانب الامني في لحج اليوم، أكثر استقرارا وأمنا من مختلف المراحل التي عاشتها لحج، إذ انخفضت نسبة الجريمة، بشكل كبيرا جدا، والتي وصلت الى ذروتها في خلال السنوات العشر الاخيرة. ويشكل الجانب الامني في

لحج 2017م

رغم الدمار الكبير والظروف الصعبة.." لحج.. نموذج ناجح".. قيادة تحمي بيد وتعمل وتبني باليد الأخرى واصلت قيادة محافظة لحج، جهودها العملية والميدانية، في إنتشال واقع المحافظة، وإعادة إنعاش قطاعاتها الرسمية والمصالح الحكومية، والمنشئات الخاصة، مع استمرار الاستقرار الأمني، وتحسنه يوما بعد آخر، بفضل الجهود التي تبذل في مختلف الجوانب وفقا للخطة الموضوعة من قبل قيادة لحج   وعلى رأسها محافظ المحافظة الدكتور ناصر الخبجي. وخلال الفترة المنصرمة، شهدت لحج تحسنا كبيراً، في تطبيع الحياة، وإعادة الحركة، والالتزام بالعمل في المكاتب والإدارات، والتي بإعادتها عادت معها، روح المحافظة وثابة، في طريق معالجة ما ألمّ بها، خلال سنوات طويلة، من تهميش وتدمير ممنهج، وسياسيات كانت لا تتسق وروح لحج النقية، ولا تليق بها وبمكانتها في مختلف المجالات السياسية والتأريخية الاجتماعية والثقافية والفنية وغيرها .   ويعد الجانب الامني في لحج اليوم، أكثر استقرارا وأمنا من مختلف المراحل التي عاشتها لحج، إذ انخفضت نسبة الجريمة، بشكل كبيرا جدا، والتي وصلت الى ذروتها في خلال السنوات العشر الاخيرة. ويشكل
صورة

بيروت 2014

صورة
صورة
كيف تكون الحياه اجمل؟؟ عند الرجوع للواقع وترك الاحلام الوردية فماذا تعني لك الكلمات التاليه؟؟ اليمن ...ماضي الوطن...نوم المدرسة..متنزة الجامعة..مسرحية السياسين..مجموعة من المبدعين رجل الدين..موظف المعلم...باحث عن مال المحامي..تافه الطبيب..تاجر التاجر...سارق السارق...بريء البريء...الطفل الطفل...يكبر ويكون احدهم...
صورة
ستظل العرب من الأمم المتخلفه لأنهم لا يفهمون إلا في شيئين الحرب والنهب ولا يهمهم إلا شيئين بطونهم وفروجهم فهم لا يبدعون إلا في فنون الخيانه ولا يحافظون على الأمانه ومتعودين على الذل والمهانه العربي عندما فاق من سباته على أخيه ضرب ولوطنه خرب وإلى الأعداء هرب ولنيران حقدهم اصبح حطب ولأجل المصالح باع الأهل والصحب عندما نرتقي بأفكارنا وعقولنا سترتقي اوطاننا.

اليكم

صورة
اليكم احبتي واصدقائي الاعزاء.. هناك صرخة علمتنا أكثر من الكلمة هناك هدوء علمنا أكثر من الضجيج هناك فراق علمنا أكثر من اللقاء هناك تراجع علمنا أكثر من التقدم هناك فشل علمنا أكثر من النجاح هناك حزن علمنا أكثر من الفرح هناك قصيدة علمتنا أكثر من النصيحة هناك هروب علمنا أكثر من البقاء هناك موت علمنا أكثر من الحياة فكم من معرفة وصلنا إليها بأضداد الأفعال وكم من سالب أختبرناه وكان تأثيره أفضل من الإيجابية وكم من سقوط نهضنا منه وكم من تعثر أوضح لنا مكان الحُفر وكم من النهايات الحزينة علمتنا بدايات سعيدة وكم من غراب أرشدنا لطرق طمر جرائمنا التى إرتكبناها ونحن تحت تأثير العصبية وكم من هزيمة أعلنت بداخلنا الأنتصار والصمود وكم من ركود علمنا السير بسرعة البرق للحاق بأنفسنا وكم من جنون خلق لنا أبداعا وكم من إعاقة فتحت لنا نوافذ بصيرتنا وكم من حاجة اثرت بداخلنا الكرامة وأبعدتنا عن السؤال وكم من قواعد شاذة كانت نقطة إنطلاق للإستقامة كل شيء خلق في هذه الحياة ليعطينا درسا وما من شيء خلق عبثا لكن علينا أن نرى الأمور من زوايا مختلفة لا من زاوية واحدة تقلص فرصنا وتقيد أفكارنا وتسجن خياراتنا فقط آمن يق