رصاصة القدر---- رعد الحالمى
بسم الله الرحمن الرحيم
قصيدة بعنوان : رصاصة القدر تكمن لي على مرصد ونا لها منتظر في حالة استشهاد
الحالمي قال صبري قد وصل لا حد والظلم والقهر والباطل قوي وشتد يكفي كفا ما حملنا يا بني مزيد ميتين فارس جنوبي راح وستشهد رصاصة القدر تكمن لي على مرصد الموت واحد بس الأسباب تتعدد ما بعد قالوا جنوبي خاف وتردد صحيح أن البلد في مايو اتوحد لكن قضي أمرها في سبعة الأسود وما حصل بالعراق الحر قد عود نسخة قبيحة وطبق الأصل والمشهد ابن البلد من بلاده للأسف يبعد يسرق وينهب ويتهدد ويتوعد القدر يسري بدمه قبل ما يولد زعيم قايد وفارس أو أبو أحمد للكذب للغش للرشوة نصب معبد مليون سارق بيتشكر ويتحمد ما باقي إلا صنم بغداد يتخلد لعنة على غزم سنحاني طول وامتد لا حد ذكر له أهل ردفان يتقيد يزعل ويصرخ ويتهدد ويتوعد ساعة بصعده بجيشة للأسف يصعد والختم صلوا على سيد البشر أحمد | | واليوم عادة على حدة مسافة زاد تعبث بأرضي شلل متخلفة ووقاد ما با تضلي تجرد أرضنا جراد وعادنا مستعد با ضاعف الأعداد ونا لها منتظر في حالة استشهاد أموت موتة شرف وحيا حياة أسياد أو باع أرضة رضا للطاغي الجلاد على مواثيق شرعية أمام إشهاد احتل أرضي وشرد أهلها شراد من طرد من قتل من تسريح من ابعاد صارت عدن في نظرهم مثلما بغداد والمغتصب صار له سلطة وله رواد ويحصد الزرع ناجح من يد الحصاد يرضع حليب الخيانة ساعد الميلاد أسماء قبيحة لمجرم بالبلد جلاد للسلب والنهب شغل شوكة العداد أمام قصر الرئاسة بيتوا عباد وتعود صنعا القديمة وارثة بغداد ما يعرف إنه صنم من صنعة الحداد ون قلت له خبجي قال اقبل الموساد والخبجي طلعة في شاشة الإرصاد وقال هذه خلايا أحمد النجاد أعداد ما بيتوا حول الحرم عباد |
تعليقات
إرسال تعليق