اليكم --احذرو--- مره اخره ملاين ملعونه
ان المشهد اليوم فى غالبية مدن الجنوب يكاد يكون موحدا فى تصعيد
المسيرات المنددة باستمرار الاحتلال اليمنى وتفعيل بقاءة باساليب تقودها
احزاب المعارضة بل اكثر دقة فى التوصيف عناصرمتنفذة داخل هذة الاحزاب
مستخدمة امكاناتها المادية التى استطاعه ان تجمعها من خلال عملياتها
المشبوها فى ظل نظام صالح العسقبلى الفاسد وسيطرتها على مقدرات دولة
الجنوب 0-
لقد حاولت هذة العناصر وفيما كانت فى حضن صالح ان تفكك الحراك السلمى
الجنوبي من خلال اتباعها اساليب شراء الذمم والولاء لكبار القادة
العسكريين فى الجيش الجنوبي المبعد قسرا منذوحرب94م وحتى 2008م وقدتمثلت
فى اقناع صالح بحل مشكلة الجنوب بإعادة بعض القيادات الى مواقع عسكرية
لمحاربة الحوثيين فى الشمال (لضرب عصفرين بحجر) فصرفت السيارات ( ردفان
وحدها 79سيارة وعودة 389ضابط فى مناصب بالجيش واكثر670فى مكاتب المناطق
والمحافظات عدن ولحج – ولم يجد صالح وسيلة افضل لاستخدامها فى زرع الفتن
بين القبائل( بردفان وبقية مناطق الجنوب فقام بتوزيع الملايين الملعونة
وزرع الشقاق واحياء الثارات وتصفية الحسابات – فكانت وسائل الاعلام
المعارضة اكثر ضرراعلى الحراك الجنوبي وقيادتة لتنفيذ مخططات صالح
وعصابته – الملعونة -اليوم وعندما تاكد لتلك العناصر السالف ذكرها اجهاض
ثورة شباب اليمن التحررية من الاستبداد القبلى والعائلى وايجاد صفقات
باتت واضحة تماما مع صالح ؛هاهى اليوم تكرر عملها وبكل طاقاتها فى
الاعداد والتنظيم والاشراف على مايعرف بمؤتمر الجنوبيين فى القاهرة بحجة
الدفاع عن الوحدة لاقناع شباب الثورة بالشمال واعطاء الحكم الفيدرالى
للجنوب بعد اقناعهم بان هذا هو الحل الوحيد مايرضى العالم ويحقق امال
الجميع – ما جعلنى اكتب عن بعض من هذة الممارسات هو استمرارهم تمزيق
النسيج الاجتماعى الجنوبي لقوى الحراك الجنوبي وبنفس اساليبهم (27ناشطا
من المتقاعديين العسكريين ومن اعضاءالحزب الاشتراكى بردفان كانو ضمن ركاب
الطائرات التى وصلت القاهرة وللحديث بقية -
المسيرات المنددة باستمرار الاحتلال اليمنى وتفعيل بقاءة باساليب تقودها
احزاب المعارضة بل اكثر دقة فى التوصيف عناصرمتنفذة داخل هذة الاحزاب
مستخدمة امكاناتها المادية التى استطاعه ان تجمعها من خلال عملياتها
المشبوها فى ظل نظام صالح العسقبلى الفاسد وسيطرتها على مقدرات دولة
الجنوب 0-
لقد حاولت هذة العناصر وفيما كانت فى حضن صالح ان تفكك الحراك السلمى
الجنوبي من خلال اتباعها اساليب شراء الذمم والولاء لكبار القادة
العسكريين فى الجيش الجنوبي المبعد قسرا منذوحرب94م وحتى 2008م وقدتمثلت
فى اقناع صالح بحل مشكلة الجنوب بإعادة بعض القيادات الى مواقع عسكرية
لمحاربة الحوثيين فى الشمال (لضرب عصفرين بحجر) فصرفت السيارات ( ردفان
وحدها 79سيارة وعودة 389ضابط فى مناصب بالجيش واكثر670فى مكاتب المناطق
والمحافظات عدن ولحج – ولم يجد صالح وسيلة افضل لاستخدامها فى زرع الفتن
بين القبائل( بردفان وبقية مناطق الجنوب فقام بتوزيع الملايين الملعونة
وزرع الشقاق واحياء الثارات وتصفية الحسابات – فكانت وسائل الاعلام
المعارضة اكثر ضرراعلى الحراك الجنوبي وقيادتة لتنفيذ مخططات صالح
وعصابته – الملعونة -اليوم وعندما تاكد لتلك العناصر السالف ذكرها اجهاض
ثورة شباب اليمن التحررية من الاستبداد القبلى والعائلى وايجاد صفقات
باتت واضحة تماما مع صالح ؛هاهى اليوم تكرر عملها وبكل طاقاتها فى
الاعداد والتنظيم والاشراف على مايعرف بمؤتمر الجنوبيين فى القاهرة بحجة
الدفاع عن الوحدة لاقناع شباب الثورة بالشمال واعطاء الحكم الفيدرالى
للجنوب بعد اقناعهم بان هذا هو الحل الوحيد مايرضى العالم ويحقق امال
الجميع – ما جعلنى اكتب عن بعض من هذة الممارسات هو استمرارهم تمزيق
النسيج الاجتماعى الجنوبي لقوى الحراك الجنوبي وبنفس اساليبهم (27ناشطا
من المتقاعديين العسكريين ومن اعضاءالحزب الاشتراكى بردفان كانو ضمن ركاب
الطائرات التى وصلت القاهرة وللحديث بقية -
--
*(ابوسهيل2011*)
--
*(ابوسهيل2011*)
تعليقات
إرسال تعليق