عدن 12-13- ديسمبر 2011م
http://www.facebook.com/photo.php?fbid=259942170726052&set=o.213958728637426&type=1&ref=nfمن خلال المداخلات - ارتقاء الحوار الجنوبي الئ مستوئ علمئ وعقلاني -
الان - مداخله من قبل ممثل الحزب الاشتراكي - قاسم داود -
اكبر خطاء ارتكبه ا فئ تاريخه الحزب هو الوحده الاندماجيه - ندفع جميعا
ثمنا ذالك جميعا - محمد العفيف - عن الحزب الناصري - الحريه والعداله
والوحده - اهداف الثوره منذو 48عام - -- لابد من تقديم اعتذار للشعب اولا
من الحكام - -الرئ فيدراليه الاقاليم --
مجلس حضرموت الاهلي - عن ممثليين مجالس النواب والمجالس المحليه - حضرموت
المسار - مكانه حضرموت - - اليوم والقادم - ابرز مانريد - نظام فيدرالي -
حضرموت اولا- وهي جذء من الجتوب - --والفيدراليه جنوبيه
-ابريل لونجلي الي -متخصصه بشبه الجزيره - نريد راي وراي اخر برحب ثقه وتقبل
- حركه النهضه - مضينا خمس سنوات دون فكر -- نقل الحراك الئ الريف اوجدت
عنصريه -- ومناطقيه -- غياب الفكر السبب الرئيس ولابد من التدوات --
علي باوزير - ملتقئ الجنوبيين بصنعاء -- 11ابريل - - شعرنا ان السلطه
والمعارضه انفقو ا علئ قضيه الجنوب -- تحركنا للوصول الئ حل مايرضي شعب
الجنوب --
الدكتور المحبشي اكاديمي- النظره العلميه عن القضيه الجنوبيه --من خلال
التقرير المقدم ---
بسم الله الرحمن الرحيم
السيد/ جمال بن عمر مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة.
في البداية نرحب بكم على أرض الجنوب، وفي عاصمته عدن.
ونشكر جهودكم المخلصة والدؤوبة من أجل التوصل إلى حلول للمشكلات التي
يعاني منها اليمن شماله وجنوبه.
ويسرنا هنا أن نضع بين أيديكم كممثل للأمم المتحدة شرحاً موجزاً عن
القضية الجنوبية وكيفية حلها من وجهة نظرنا كحراك جنوبي.
كما تعلمون أنه في 22 / مايو/1990م تمت الوحدة بين جمهورية اليمن
الديمقراطية الشعبية والجمهورية العربية اليمنية بإرادة سياسية وبشكل
طوعي ودون استفتاء شعب الجنوب. وفي عام 1994م شن شمال اليمن الحرب ضد
الجنوب وفرضت عليه الوحدة بالقوة العسكرية في 7/7/1994م وبالرغم من صدور
قراري مجلس الأمن رقم (924، 931) الذين قضيا بوقف إطلاق النار وعودة
الطرفين الجنوب والشمال إلى طاولة الحوار وعدم جواز فرض
الوحدة بالقوة إلا أن قوات اليمن الشمالي ظلت تواصل المعارك وتخدع العالم
كله حتى تمكنت من إخضاع كل الجنوب بالقوة بعد أن قتلت الآلاف من أبناء الجنوب.
وفي الفترة الممتدة من يوليو 1994م حتى اليوم ظلت هذه القوة العسكرية
تعيث في أرض الجنوب تدميراً وتشريداً وتقتيلاً ونهباً وفساداً وبصورة
ممنهجة ومنظمة دمرت كل منجزات ومؤسسات جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية
وتقاسمت القوات الغازية وحلفائها الإرهابيين الأراضي والعقارات والمصانع
والمؤسسات التي هي ملك لشعب الجنوب والتي كان يعمل فيها ويستفيد منها
الملايين من أبناء الجنوب بل وشرعت في تفكيك وحدات الجيش والأمن الجنوبية
وأحالت أفرادها وضباطها إلى التقاعد القسري بعد الحرب مباشرة وبصورة
انتقائية وعنصرية ثم دحرت إلى سوق البطالة مئات الآلاف من العمال الذين
كانوا يعملون في مختلف مرافق الدولة وحرمت الآلاف منهم حتى اليوم من حقهم
القانوني والأخلاقي في معاش يحفظ لهم أبسط متطلبات الحياة.
وظل شعبنا يعاني من كل هذه التصرفات المخالفة لكل المواثيق والأعراف
الدولية والشرائع السماوية ويحاول التصدي لها ويقابل دائماً بالقمع
والتنكيل.
وبعد معاناة طويلة وصبر مرير انتظم شعب الجنوب منذ العام 2007م في ثورة
شعبية سلمية حضارية واسعة النطاق عبرت عن نفسها من خلال آلاف المسيرات
والتظاهرات والفعاليات الاحتجاجية المختلفة التي عمت كل مدن وقرى الجنوب
وشارك فيها الملايين من أبناء الجنوب مطالبين فيها باستعادة دولتهم
الجنوبية بعد فشل كل محاولاتهم وتلاشي كل آمالهم في الحفاظ على وحدة لم
تقم في الأصل ولم ينظر إليها الطرف الآخر إلا كإعادة فرع إلى الأصل أو
كمغنم يعني مزيداً من الأرض والثروة.
وقوبلت هذه الثورة الشعبية السلمية بطريقة وحشية فظة وصل قتلاها الآلاف
من أبناء الجنوب وجرح آلاف أخرى واعتقال وسجن عشرات الآلاف.
ولم تبدِ السلطة أي بادرة إيجابية لمقابلة طلبات الجنوبيين بل استمرت في
التنكيل بهم ومطاردة قياداتهم وإيداعهم السجون دون محاكمات عادلة ولفترات
طويلة وباعوم هو خير مثال على ذلك ناهيك عن من شردوا خارج الوطن وهم
كوادر وقيادات بلغوا الآلاف.
وبالرغم من النداءات المتواصلة من أبناء الجنوب وزعاماتهم والمناشدات
المتكررة للأشقاء العرب وللقوى السياسية في الشمال وللعالم ومنظماته
الإنسانية والحقوقية إلا أن الاستجابة كانت غير متناسبة ومعاناة شعب
الجنوب وعدالة قضيته، بل أن القوى السياسية في الشمال كانت ولا زالت
مواقفها متطابقة مع مواقف النظام وكانت تجاريه وتنساق وراء جوقته
الإعلامية في إطلاق الأوصاف والألفاظ غير اللائقة ضد أبناء الجنوب وضد
حراكهم الثوري السلمي الحضاري.
وعند قيام الثورة الشبابية في فبراير 2011م للمطالبة بإسقاط النظام،
باركنا هذه الثورة وانخرط في فعالياتها العديد من الجنوبيين وأقاموا
فعالياتهم جنباً إلى جنب مع فعاليات الحراك آملين حلاً عادلاً لقضيتهم
العادلة وإنصافاً من أشقائهم وحتى في تلك الفترة كان القمع انتقائياً فقد
تساقط الشهداء الأوائل للثورة الشبابية هنا في عدن ولم يبدأ القمع في
صنعاء إلا بعد أن وصل عدد الشهداء في عدن أكثر من خمسة وثلاثين شهيداً.
وخلال المرحلة السابقة منذ مطلع هذا العام لم نلحظ من القوى السياسية
والقوى الحاكمة في الشمال أي تقدم في المواقف تجاه القضية الجنوبية ونضال
الشعب في الجنوب وظل الغموض يلف مواقفهم حول قضية الجنوب ما افقدهم ثقة
الشباب الجنوبيين الذين ساندوا الثورة الشبابية وشاركوا في فعالياتها،
الأمر الذي جعل هؤلاء الشباب ينضموا إلى الحراك المطالب باستعادة الدولة
مما زاد الحراك قوةً وعنفواناً وأصبح أكثر إصراراً وتمسكاً بحق الشعب في
الجنوب بامتلاك مصيره وإقرار مستقبله وفق إرادته ودون أي تأثيراً من أحد
ودون أي تأخير أو تلكؤ.
وتحقيقاً لهذا ولكي نضع الخيار بيد الشعب الذي هو خياره في الواقع فإننا
نرى تحقيق ذلك من خلال أحد الخيارات الآتية:ـ
- أن يتم سحب القوات العسكرية والأمنية الشمالية من الجنوب وأن يتم وضع
إقليم جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية تحت إشراف الجامعة العربية
والأمم المتحدة وبدورهما يعملان على تنظيم استفتاء شعب الجنوب لتقرير
مصيره.
- أن يتم الاعتراف بالقضية الجنوبية وحق شعب الجنوب في السيادة على أرضه
من قبل القوى السياسية في الشمال (حزب حاكم ومعارضة) وأن تسحب القوات
العسكرية من الجنوب ويتم الجلوس للتفاوض بين ممثلين للشمال ومثلهم ممثلين
للجنوب وبإشراف عربي ودولي وفي ذلك تطبيق للقرارات الدولية السابقة
المتعلقة بأزمة الوحدة اليمنية.
- أن يستفتى شعب الجنوب الآن حول تقرير مصيره بإشراف الأمم المتحدة
والجامعة العربية.
وفي الأخير نأمل لمساعيكم النجاح والتوفيق،،
أخوكم/ د. ناصر محمد ثابت الخبجي
رئيس مجلس الحراك السلمي محافظة لحج
--
*(ابوسهيل2011*)
الان - مداخله من قبل ممثل الحزب الاشتراكي - قاسم داود -
اكبر خطاء ارتكبه ا فئ تاريخه الحزب هو الوحده الاندماجيه - ندفع جميعا
ثمنا ذالك جميعا - محمد العفيف - عن الحزب الناصري - الحريه والعداله
والوحده - اهداف الثوره منذو 48عام - -- لابد من تقديم اعتذار للشعب اولا
من الحكام - -الرئ فيدراليه الاقاليم --
مجلس حضرموت الاهلي - عن ممثليين مجالس النواب والمجالس المحليه - حضرموت
المسار - مكانه حضرموت - - اليوم والقادم - ابرز مانريد - نظام فيدرالي -
حضرموت اولا- وهي جذء من الجتوب - --والفيدراليه جنوبيه
-ابريل لونجلي الي -متخصصه بشبه الجزيره - نريد راي وراي اخر برحب ثقه وتقبل
- حركه النهضه - مضينا خمس سنوات دون فكر -- نقل الحراك الئ الريف اوجدت
عنصريه -- ومناطقيه -- غياب الفكر السبب الرئيس ولابد من التدوات --
علي باوزير - ملتقئ الجنوبيين بصنعاء -- 11ابريل - - شعرنا ان السلطه
والمعارضه انفقو ا علئ قضيه الجنوب -- تحركنا للوصول الئ حل مايرضي شعب
الجنوب --
الدكتور المحبشي اكاديمي- النظره العلميه عن القضيه الجنوبيه --من خلال
التقرير المقدم ---
بسم الله الرحمن الرحيم
السيد/ جمال بن عمر مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة.
في البداية نرحب بكم على أرض الجنوب، وفي عاصمته عدن.
ونشكر جهودكم المخلصة والدؤوبة من أجل التوصل إلى حلول للمشكلات التي
يعاني منها اليمن شماله وجنوبه.
ويسرنا هنا أن نضع بين أيديكم كممثل للأمم المتحدة شرحاً موجزاً عن
القضية الجنوبية وكيفية حلها من وجهة نظرنا كحراك جنوبي.
كما تعلمون أنه في 22 / مايو/1990م تمت الوحدة بين جمهورية اليمن
الديمقراطية الشعبية والجمهورية العربية اليمنية بإرادة سياسية وبشكل
طوعي ودون استفتاء شعب الجنوب. وفي عام 1994م شن شمال اليمن الحرب ضد
الجنوب وفرضت عليه الوحدة بالقوة العسكرية في 7/7/1994م وبالرغم من صدور
قراري مجلس الأمن رقم (924، 931) الذين قضيا بوقف إطلاق النار وعودة
الطرفين الجنوب والشمال إلى طاولة الحوار وعدم جواز فرض
الوحدة بالقوة إلا أن قوات اليمن الشمالي ظلت تواصل المعارك وتخدع العالم
كله حتى تمكنت من إخضاع كل الجنوب بالقوة بعد أن قتلت الآلاف من أبناء الجنوب.
وفي الفترة الممتدة من يوليو 1994م حتى اليوم ظلت هذه القوة العسكرية
تعيث في أرض الجنوب تدميراً وتشريداً وتقتيلاً ونهباً وفساداً وبصورة
ممنهجة ومنظمة دمرت كل منجزات ومؤسسات جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية
وتقاسمت القوات الغازية وحلفائها الإرهابيين الأراضي والعقارات والمصانع
والمؤسسات التي هي ملك لشعب الجنوب والتي كان يعمل فيها ويستفيد منها
الملايين من أبناء الجنوب بل وشرعت في تفكيك وحدات الجيش والأمن الجنوبية
وأحالت أفرادها وضباطها إلى التقاعد القسري بعد الحرب مباشرة وبصورة
انتقائية وعنصرية ثم دحرت إلى سوق البطالة مئات الآلاف من العمال الذين
كانوا يعملون في مختلف مرافق الدولة وحرمت الآلاف منهم حتى اليوم من حقهم
القانوني والأخلاقي في معاش يحفظ لهم أبسط متطلبات الحياة.
وظل شعبنا يعاني من كل هذه التصرفات المخالفة لكل المواثيق والأعراف
الدولية والشرائع السماوية ويحاول التصدي لها ويقابل دائماً بالقمع
والتنكيل.
وبعد معاناة طويلة وصبر مرير انتظم شعب الجنوب منذ العام 2007م في ثورة
شعبية سلمية حضارية واسعة النطاق عبرت عن نفسها من خلال آلاف المسيرات
والتظاهرات والفعاليات الاحتجاجية المختلفة التي عمت كل مدن وقرى الجنوب
وشارك فيها الملايين من أبناء الجنوب مطالبين فيها باستعادة دولتهم
الجنوبية بعد فشل كل محاولاتهم وتلاشي كل آمالهم في الحفاظ على وحدة لم
تقم في الأصل ولم ينظر إليها الطرف الآخر إلا كإعادة فرع إلى الأصل أو
كمغنم يعني مزيداً من الأرض والثروة.
وقوبلت هذه الثورة الشعبية السلمية بطريقة وحشية فظة وصل قتلاها الآلاف
من أبناء الجنوب وجرح آلاف أخرى واعتقال وسجن عشرات الآلاف.
ولم تبدِ السلطة أي بادرة إيجابية لمقابلة طلبات الجنوبيين بل استمرت في
التنكيل بهم ومطاردة قياداتهم وإيداعهم السجون دون محاكمات عادلة ولفترات
طويلة وباعوم هو خير مثال على ذلك ناهيك عن من شردوا خارج الوطن وهم
كوادر وقيادات بلغوا الآلاف.
وبالرغم من النداءات المتواصلة من أبناء الجنوب وزعاماتهم والمناشدات
المتكررة للأشقاء العرب وللقوى السياسية في الشمال وللعالم ومنظماته
الإنسانية والحقوقية إلا أن الاستجابة كانت غير متناسبة ومعاناة شعب
الجنوب وعدالة قضيته، بل أن القوى السياسية في الشمال كانت ولا زالت
مواقفها متطابقة مع مواقف النظام وكانت تجاريه وتنساق وراء جوقته
الإعلامية في إطلاق الأوصاف والألفاظ غير اللائقة ضد أبناء الجنوب وضد
حراكهم الثوري السلمي الحضاري.
وعند قيام الثورة الشبابية في فبراير 2011م للمطالبة بإسقاط النظام،
باركنا هذه الثورة وانخرط في فعالياتها العديد من الجنوبيين وأقاموا
فعالياتهم جنباً إلى جنب مع فعاليات الحراك آملين حلاً عادلاً لقضيتهم
العادلة وإنصافاً من أشقائهم وحتى في تلك الفترة كان القمع انتقائياً فقد
تساقط الشهداء الأوائل للثورة الشبابية هنا في عدن ولم يبدأ القمع في
صنعاء إلا بعد أن وصل عدد الشهداء في عدن أكثر من خمسة وثلاثين شهيداً.
وخلال المرحلة السابقة منذ مطلع هذا العام لم نلحظ من القوى السياسية
والقوى الحاكمة في الشمال أي تقدم في المواقف تجاه القضية الجنوبية ونضال
الشعب في الجنوب وظل الغموض يلف مواقفهم حول قضية الجنوب ما افقدهم ثقة
الشباب الجنوبيين الذين ساندوا الثورة الشبابية وشاركوا في فعالياتها،
الأمر الذي جعل هؤلاء الشباب ينضموا إلى الحراك المطالب باستعادة الدولة
مما زاد الحراك قوةً وعنفواناً وأصبح أكثر إصراراً وتمسكاً بحق الشعب في
الجنوب بامتلاك مصيره وإقرار مستقبله وفق إرادته ودون أي تأثيراً من أحد
ودون أي تأخير أو تلكؤ.
وتحقيقاً لهذا ولكي نضع الخيار بيد الشعب الذي هو خياره في الواقع فإننا
نرى تحقيق ذلك من خلال أحد الخيارات الآتية:ـ
- أن يتم سحب القوات العسكرية والأمنية الشمالية من الجنوب وأن يتم وضع
إقليم جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية تحت إشراف الجامعة العربية
والأمم المتحدة وبدورهما يعملان على تنظيم استفتاء شعب الجنوب لتقرير
مصيره.
- أن يتم الاعتراف بالقضية الجنوبية وحق شعب الجنوب في السيادة على أرضه
من قبل القوى السياسية في الشمال (حزب حاكم ومعارضة) وأن تسحب القوات
العسكرية من الجنوب ويتم الجلوس للتفاوض بين ممثلين للشمال ومثلهم ممثلين
للجنوب وبإشراف عربي ودولي وفي ذلك تطبيق للقرارات الدولية السابقة
المتعلقة بأزمة الوحدة اليمنية.
- أن يستفتى شعب الجنوب الآن حول تقرير مصيره بإشراف الأمم المتحدة
والجامعة العربية.
وفي الأخير نأمل لمساعيكم النجاح والتوفيق،،
أخوكم/ د. ناصر محمد ثابت الخبجي
رئيس مجلس الحراك السلمي محافظة لحج
--
*(ابوسهيل2011*)
تعليقات
إرسال تعليق