الدكتور ناصر الخبجي -رئيس مجلس الحراك السلمى محافظة لحج
الدكتور ناصر الخبجي -----
إن ما حدث في 22/ مايو 90م عبارة عن مؤامرة كبرى
على دولة الجنوب وهويتة وتاريخة السياسي وما يؤكد ذلك هو مراحل التدمير الممنهج
والمنظم لمقومات الدولة في الجنوب من مؤسسات اقتصادية وعسكرية وامنية ومدنية ونهب
الثروات النفطية واستقطاع اراضي جنوبية لصالح دول الجوار وتعطيل اكبر قطاعات
اقتصادية مثل المؤانى والمطارات والمنافذ البحرية وهذا المسلسل بدء منذو7/7/94م
ومازال هذا التدمير مستمر لدولة الجنوب ارضآ وشعبآ وهويتآ وهذا لم ياتي وفق مخطط
محدد بل وفق مؤامرة إقليمية دولية كبرى بمشاركة اطراف وقوى كثيرة ولهذا نحن ندعوا
إلى فتح تحقيق دولي لكشف الحقائق واطراف هذة المؤامرة التى تعد من ابشع الجرائم
الانسانية التي ترتقي إلى مستوى الابادة البشرية العنصرية ولهذا الحديث عن الوحدة
هو نوع من الخداع والصحيح هي مؤامرة دولية كبرى لتدمير دولة الجنوب وابادة شعبها
وطمس هويته وتاريخة ولهذا على شعب الجنوب إن يدرك إن الاصطفاف الجنوبي ضرورة
لمواجهة المخاطر والتحديات القادمة التى تستهدف القضية الجنوبية والثورة السلمية والارض والانسان في الجنوب وذلك يتجلى من خلال:
- الاصرار المتعمد في دفع قوى الثورة السلمية التحررية في الجنوب والضغط عليها من اجل الدخول والمشاركة فيما يسمى بالحوار الوطني وتفريخ مكونات سياسية واجتماعية ومدنية وهمية تعلن قبولها بالحوار وتمثيلها للجنوب وتقدم نفسها كبديل عن الحراك الحقيقي
-استقطاب شخصيات ووجهات اجتماعية جنوبية للمشاركة في مؤتمر الحوار كممثليين عن الجنوب
-عقد اللقاءات والمؤنمرات والندوات في الداخل والخارج بصورة انتقائية للعناصر المشاركة في تلك الفعاليات والترويج لمؤتمر الحوار الذي يعتبروه الفرصه الوحيدة لحل القضية الجنوبية
-الترويج لمشاريع سياسية لحل القضية الجنوبية لا ترتقي في مضموتها إلى تطلعات شعب الجنوب في الحرية والاستقلال وبناء دولتة
-تشوية صورة الحراك ونشطائة وقياداتة ورموزة لراي الخارجي والتعتيم الاعلامي المتعمد
-ممارسة الضغوط السياسية على قيادات الحراك وعلى وجهة الخصوص قيادات الخارج من قبل قيادات الدول المقيمين فيها
- توجية الاتهامات الباطلة للحراك ونشطائة بانتقالهم إلى خيار العنف (الحراك المسلح)وحصولة على دعم خارجي
- استهداف قيادات ورموز الحراك بالقتل واخر حادثة اغتيال القيادي محمد فضل جباري
لمواجهة المخاطر والتحديات القادمة التى تستهدف القضية الجنوبية والثورة السلمية والارض والانسان في الجنوب وذلك يتجلى من خلال:
- الاصرار المتعمد في دفع قوى الثورة السلمية التحررية في الجنوب والضغط عليها من اجل الدخول والمشاركة فيما يسمى بالحوار الوطني وتفريخ مكونات سياسية واجتماعية ومدنية وهمية تعلن قبولها بالحوار وتمثيلها للجنوب وتقدم نفسها كبديل عن الحراك الحقيقي
-استقطاب شخصيات ووجهات اجتماعية جنوبية للمشاركة في مؤتمر الحوار كممثليين عن الجنوب
-عقد اللقاءات والمؤنمرات والندوات في الداخل والخارج بصورة انتقائية للعناصر المشاركة في تلك الفعاليات والترويج لمؤتمر الحوار الذي يعتبروه الفرصه الوحيدة لحل القضية الجنوبية
-الترويج لمشاريع سياسية لحل القضية الجنوبية لا ترتقي في مضموتها إلى تطلعات شعب الجنوب في الحرية والاستقلال وبناء دولتة
-تشوية صورة الحراك ونشطائة وقياداتة ورموزة لراي الخارجي والتعتيم الاعلامي المتعمد
-ممارسة الضغوط السياسية على قيادات الحراك وعلى وجهة الخصوص قيادات الخارج من قبل قيادات الدول المقيمين فيها
- توجية الاتهامات الباطلة للحراك ونشطائة بانتقالهم إلى خيار العنف (الحراك المسلح)وحصولة على دعم خارجي
- استهداف قيادات ورموز الحراك بالقتل واخر حادثة اغتيال القيادي محمد فضل جباري
تعليقات
إرسال تعليق