المعارضة الوطنية ..❕
المعارض والموالي..❕👇
المعارض بالمطلق والموالي بالمطلق ، هما وجهان لعملة واحدة
المعارضة الوطنية لاتعني النظر للموالي على أنه مجرم ، والموالاة الوطنية لا تعني النظر للمعارض على أنه عميل وخائن ، وهذا لايعني ان الموالات خالية من المجرمين ، ولا يعني أن المعارضة خالية من الخونة ،
بل قد يكون الكثير من هؤلاء هنا والكثير من أولئك هناك .
ان المعارضة والموالاة هي اختلاف في وجهة النظر في كيفية ادارة الدولة اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا وعسكريا ، من أجل النهوض بالوطن وحمايته .
الديموقراطية شرط اساسي لفرز الناس بين معارض وموالي ، وهذا مانفتقر اليه في بلادنا العربية ، لذلك نرى موال متسلط ومعارض مقموع ، موال بوسعه فعل أي شيئ ، ومعارض ممنوع من فعل أي شيئ .
في هذه البيئة المريضة ينمو التطرف ويستشري الفساد ، ويقع الكثيرون فريسة الفكر الهدام ، وتكثر الأحقاد والكراهية ، وهذا يؤدي بدوره الى سهولة الإختراق من الجهات المعادية وتجنيد العملاء واستعمالهم في هدم الوطن .
عند غزو الصهاينة للبنان وجدنا جيشا من العملاء يعملون لمصلحة الصهاينة ، وكذلك عند غزو أمريكا للعراق ، وكما هو حاصل الآن في سوريا وليبيا واليمن ،لا سبيل للخروج من هذا المأزق الا بالتكاتف والتعاون لحماية الوطن أولا ، وبنائه ديمقراطيا ليكون لكل مواطن دوره في هذا البناء ، لأن الوطنية ليست حكرا للموالي أو للمعارض.
الموالاة الوطنية والمعارضة الوطنية ، تعني التنافس في بناء مجد الوطن .......... عندما نمتلك هذه الثقافة نكون اهتدينا الى الطريق الصحيح .
ونحقق مانريد ...🌠🙏✌️
المعارض بالمطلق والموالي بالمطلق ، هما وجهان لعملة واحدة
المعارضة الوطنية لاتعني النظر للموالي على أنه مجرم ، والموالاة الوطنية لا تعني النظر للمعارض على أنه عميل وخائن ، وهذا لايعني ان الموالات خالية من المجرمين ، ولا يعني أن المعارضة خالية من الخونة ،
بل قد يكون الكثير من هؤلاء هنا والكثير من أولئك هناك .
ان المعارضة والموالاة هي اختلاف في وجهة النظر في كيفية ادارة الدولة اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا وعسكريا ، من أجل النهوض بالوطن وحمايته .
الديموقراطية شرط اساسي لفرز الناس بين معارض وموالي ، وهذا مانفتقر اليه في بلادنا العربية ، لذلك نرى موال متسلط ومعارض مقموع ، موال بوسعه فعل أي شيئ ، ومعارض ممنوع من فعل أي شيئ .
في هذه البيئة المريضة ينمو التطرف ويستشري الفساد ، ويقع الكثيرون فريسة الفكر الهدام ، وتكثر الأحقاد والكراهية ، وهذا يؤدي بدوره الى سهولة الإختراق من الجهات المعادية وتجنيد العملاء واستعمالهم في هدم الوطن .
عند غزو الصهاينة للبنان وجدنا جيشا من العملاء يعملون لمصلحة الصهاينة ، وكذلك عند غزو أمريكا للعراق ، وكما هو حاصل الآن في سوريا وليبيا واليمن ،لا سبيل للخروج من هذا المأزق الا بالتكاتف والتعاون لحماية الوطن أولا ، وبنائه ديمقراطيا ليكون لكل مواطن دوره في هذا البناء ، لأن الوطنية ليست حكرا للموالي أو للمعارض.
الموالاة الوطنية والمعارضة الوطنية ، تعني التنافس في بناء مجد الوطن .......... عندما نمتلك هذه الثقافة نكون اهتدينا الى الطريق الصحيح .
ونحقق مانريد ...🌠🙏✌️
تعليقات
إرسال تعليق