-- روح الجنوب وزعيمة الروحي ياجنوب___________________بقلم صالح لجوري
_________________مضى نحو عامين على إغلاق منبر الحق والحرية صحيفة
(الأيام ) _روح الجنوب كماسماها أخي العزيز عبدالله الصحاف_بالإضافة إلى
ماافدمت علية سلطة الاحتلال اليمني من جرائم بحق مؤسسة الأيام من تدمير
وعبث بالممتلكات وقتل واعتقال ومحاصرة الناشرين العزيزين الصامدين
الأستاذان هشام وتمام باشراحيل وأسرةالأيام .ولازالت مؤسسة الأيام تخسر
كل يوم مئات الألاف جراء التوقف عن العمل والالتزامات المناطة بالمؤسسة
واعتقال حارسها البطل أحمد عمر العبادي المرقشي الذي صدرت ضدة احكام
باطلة ومحاكمة هي محاكمة للجنوب بشخص المرقشي لأن المرقشي لم يكن
مدافع عن مزرعته أودكانة كان مدافعا عن لسان الجنوب ووجهة فماذا أنتم
فاعلون ياجنوب هل تقبلوا على انفسكم مالم يقبله العبادي المرقشي ؟! فك
الله أسرة وإعادة إلى أهله سالماغانما .نتسأل هنا أين المنظمات الحقوقية
المحلية والدولية أين المدافعين عن حرية التعبير أليس هذا تخاذل وأجحاف
بحق مؤسسة عريقة مثل الأيام التي وجدت قبل وجود التورات اليمنية وجاءوا
متقمصين الثورة المستعمرين الجددليصادروا أقدم وأجمل معلم ومنبر حر في
اليمن والجزيرةالعربية والخلج فأين العالم من هذا؟
.هل تناسى الجنوبيو ن رأتهما التي يتنفسون بها لماذ كل هذا التناسي
والخذلان ؟ ،صحيح أن كل القلوب مع الأيام ولكن لماذا كل هذه الغفلة الغير
مبررة،.نعم باستطاعة الجنوبيون فعل مالايستطيع فعلة اناس آخرون
وباماكانهم أن يشلوا الدنيا ولايقعدوها حتى يتم الافراج عن صحيفة الأيام
وإعادة ماتم نهبه من ممتلكاتها وتعويض مالكيها عما لحق بهمامن
خسائرمادية ومعنوية .ياجنوب الأيام أن لم تكن نبض روحك الثورية ووجهك
المشرق ولسانك الناطق أمام الهجمة الشرسة التي تواجهها من قبل إعلام
سلطة الاحتلال الأبويةفهي رئتك التي تتنفس بهابكل تأكيد فأي روح لك
بدون جهازك التنفسي فهل تفعلها فأنت قادر على ذالك ياجنوب، أن أي
إنسان في الجنوب يتعامى ويستغفل نفسة عن مايدورفي محيطة ويصدق الأحلام
الوردية العرقوبية المنثورة على قنوات ثنائي الاحتلال اليمني فليعذرني
لوقلت له أنه مصاب بمرض انفصام الشخصية نعم أن صدقت ماتنشرة قناةسهيل
بشان الجنوب ولقاءها المشترك وتناسيت من أنت وكيف أنت وإلى أين أنت ذاهب
و قبلت على نفسك مالم يقبلة أبوباشا وحسن باعوم ومئات الشهداءالذين أزهقت
أرواحهم الطاهرة من أجل الحرية والكرامة وعشرات الألاف من الجنوبيين فأنت
تعيش خارج واقعك وتنكر شخصيتك الحقيقية وتوافق
ضمنيا بطريقة تلقائيه على خداعك مرة أخرى والقبول بأسوأ ممالاقيته من
الاحتلال منذ عام 1994 والله المستعان .كذلك لاننسى الزعيم الروحي لثورة
الجنوب المناضل حسن أحمد باعوم هذا الرجل العصامي نحن مقصرين في حقة من
غير المعقول أن يبقى في غياهب زنازين الاحتلال في ضل سكوت وتغافل مخزي
خاصة في هذا السن الذي هوفية والمكانه الاجتماعية التي يحضى بها كشخصية
سياسية مرموقة وزعيم روحي لثورة الجنوب باعوم إنسان عظيم عرفتة منذ
مابعد احتلال الجنوب وعرفة الجنوبين قبل هذا التاريخ مناضل صابر لايكل
ولايمل واليوم قد انهكة المرض والتعذيب داخل سجون
الاحتلال بدعم ومباركة ثنائي الاحتلال الذي يريد اليوم ان يستكمل
مشوار الاحتلال في الجنوب على اساس أنه المهدي المنتظر. ويعتبر وجود
باعوم وقوافل من المناضلين الذين يسيروا على نهج ودرب باعوم عقبه في
طريق تنفيذ مشاريع الاحتلال الجديدة .فهل يستحق مننا كل هذا الخذلان
فالأيام وباعوم لاقوا نفس المصير وعوملوا بمعاملة واحدة ودورهمافي حياة
الثورة الجنوبية مترابط وهذامن ذاك ووجودههما خارج حياةثورةالجنوب
خطرمحدق في عمودها الفقري وروحها النابض بالنصر انشاءالله فهل تفعلها
ياجنوب مع رأت روحك النابض ولسانك التي أبهرت وأسكتت كل ابواق
الاحتلال في الداخل والخارج ولاتنسى زعيمك الروحي الذي انهكه المرض داخل
زنازين الاحتلال وأحمد عمرالعبادي المرقشي الذي دافع عن وجه الجنوب و
لسان حاله بكل بساله وشرف الرجال الأوفياءواعتقالة ومحاكمتة كمااسلفنا
محاكمة واعتقال للجنوب بصفةعامة.. وخواتم مبارك يافع 2011/8/21
*(ابوسهيل2011*)
_________________مضى نحو عامين على إغلاق منبر الحق والحرية صحيفة
(الأيام ) _روح الجنوب كماسماها أخي العزيز عبدالله الصحاف_بالإضافة إلى
ماافدمت علية سلطة الاحتلال اليمني من جرائم بحق مؤسسة الأيام من تدمير
وعبث بالممتلكات وقتل واعتقال ومحاصرة الناشرين العزيزين الصامدين
الأستاذان هشام وتمام باشراحيل وأسرةالأيام .ولازالت مؤسسة الأيام تخسر
كل يوم مئات الألاف جراء التوقف عن العمل والالتزامات المناطة بالمؤسسة
واعتقال حارسها البطل أحمد عمر العبادي المرقشي الذي صدرت ضدة احكام
باطلة ومحاكمة هي محاكمة للجنوب بشخص المرقشي لأن المرقشي لم يكن
مدافع عن مزرعته أودكانة كان مدافعا عن لسان الجنوب ووجهة فماذا أنتم
فاعلون ياجنوب هل تقبلوا على انفسكم مالم يقبله العبادي المرقشي ؟! فك
الله أسرة وإعادة إلى أهله سالماغانما .نتسأل هنا أين المنظمات الحقوقية
المحلية والدولية أين المدافعين عن حرية التعبير أليس هذا تخاذل وأجحاف
بحق مؤسسة عريقة مثل الأيام التي وجدت قبل وجود التورات اليمنية وجاءوا
متقمصين الثورة المستعمرين الجددليصادروا أقدم وأجمل معلم ومنبر حر في
اليمن والجزيرةالعربية والخلج فأين العالم من هذا؟
.هل تناسى الجنوبيو ن رأتهما التي يتنفسون بها لماذ كل هذا التناسي
والخذلان ؟ ،صحيح أن كل القلوب مع الأيام ولكن لماذا كل هذه الغفلة الغير
مبررة،.نعم باستطاعة الجنوبيون فعل مالايستطيع فعلة اناس آخرون
وباماكانهم أن يشلوا الدنيا ولايقعدوها حتى يتم الافراج عن صحيفة الأيام
وإعادة ماتم نهبه من ممتلكاتها وتعويض مالكيها عما لحق بهمامن
خسائرمادية ومعنوية .ياجنوب الأيام أن لم تكن نبض روحك الثورية ووجهك
المشرق ولسانك الناطق أمام الهجمة الشرسة التي تواجهها من قبل إعلام
سلطة الاحتلال الأبويةفهي رئتك التي تتنفس بهابكل تأكيد فأي روح لك
بدون جهازك التنفسي فهل تفعلها فأنت قادر على ذالك ياجنوب، أن أي
إنسان في الجنوب يتعامى ويستغفل نفسة عن مايدورفي محيطة ويصدق الأحلام
الوردية العرقوبية المنثورة على قنوات ثنائي الاحتلال اليمني فليعذرني
لوقلت له أنه مصاب بمرض انفصام الشخصية نعم أن صدقت ماتنشرة قناةسهيل
بشان الجنوب ولقاءها المشترك وتناسيت من أنت وكيف أنت وإلى أين أنت ذاهب
و قبلت على نفسك مالم يقبلة أبوباشا وحسن باعوم ومئات الشهداءالذين أزهقت
أرواحهم الطاهرة من أجل الحرية والكرامة وعشرات الألاف من الجنوبيين فأنت
تعيش خارج واقعك وتنكر شخصيتك الحقيقية وتوافق
ضمنيا بطريقة تلقائيه على خداعك مرة أخرى والقبول بأسوأ ممالاقيته من
الاحتلال منذ عام 1994 والله المستعان .كذلك لاننسى الزعيم الروحي لثورة
الجنوب المناضل حسن أحمد باعوم هذا الرجل العصامي نحن مقصرين في حقة من
غير المعقول أن يبقى في غياهب زنازين الاحتلال في ضل سكوت وتغافل مخزي
خاصة في هذا السن الذي هوفية والمكانه الاجتماعية التي يحضى بها كشخصية
سياسية مرموقة وزعيم روحي لثورة الجنوب باعوم إنسان عظيم عرفتة منذ
مابعد احتلال الجنوب وعرفة الجنوبين قبل هذا التاريخ مناضل صابر لايكل
ولايمل واليوم قد انهكة المرض والتعذيب داخل سجون
الاحتلال بدعم ومباركة ثنائي الاحتلال الذي يريد اليوم ان يستكمل
مشوار الاحتلال في الجنوب على اساس أنه المهدي المنتظر. ويعتبر وجود
باعوم وقوافل من المناضلين الذين يسيروا على نهج ودرب باعوم عقبه في
طريق تنفيذ مشاريع الاحتلال الجديدة .فهل يستحق مننا كل هذا الخذلان
فالأيام وباعوم لاقوا نفس المصير وعوملوا بمعاملة واحدة ودورهمافي حياة
الثورة الجنوبية مترابط وهذامن ذاك ووجودههما خارج حياةثورةالجنوب
خطرمحدق في عمودها الفقري وروحها النابض بالنصر انشاءالله فهل تفعلها
ياجنوب مع رأت روحك النابض ولسانك التي أبهرت وأسكتت كل ابواق
الاحتلال في الداخل والخارج ولاتنسى زعيمك الروحي الذي انهكه المرض داخل
زنازين الاحتلال وأحمد عمرالعبادي المرقشي الذي دافع عن وجه الجنوب و
لسان حاله بكل بساله وشرف الرجال الأوفياءواعتقالة ومحاكمتة كمااسلفنا
محاكمة واعتقال للجنوب بصفةعامة.. وخواتم مبارك يافع 2011/8/21
*(ابوسهيل2011*)
تعليقات
إرسال تعليق