هل وصل الانحطاط التعليمي والأخلاقي في جامعة عدن إلى المرحلة النهائية؟
مراد عبدالعزيز الحالمي :
كم يحزنني ويؤلمني إن أرى الصرح التعليمي الكبير (جامعة عدن) يصل إلى هذه المرحلة الحرجة من الانحطاط التعليمي المتهاوي والمتآكل على مستوى كليات جامعة عدن وفي شتى مجالات التعليم المختلفة في الوقت الذي وصل إلية التعليم في جامعات أخرى إلى مستويات عالية إن المتابع إلى جودة التعليم ومخرجاته في جامعة عدن يلاحظ المستوى الذي وصل إلية التعليم الذي ينحدر إلى الهاوية يوما بعد يوما .
ومن العجيب في الأمر إن رئاسة الجامعة مشغولة في الحور اليمني في الوقت الذي تكون فيه الجامعة محتاجة إلى من ينتشلها من هذا الوضع المزري التي وصلت إلية الجامعة اليوم .
ففي كلية التربية عدن وصل الأمر إلى ماهو اسواء من هذا فلا توجد أدنى متطلبات التعليم في الكلية التي هي أدنى حق للطلاب إن يطالب بها من القاعات الدراسية المجهزة للتعليم فيها ومن المفارقات العجيبة أنة قد تم قبل أشهر سرقة أجهزة المختبر المركزي للقسم العلوم الخاص بالدراسات العليا في كلية التربية عدن والتي لا نعلم هل تم التحقيق فيها وكشف الجناة ومحاسبتهم او اكتفت العمادة ورئاسة الجماعة بتقيد القضية ضد مجهول فقط
بل وصل الأمر إلى الدرسات العليا في هذه الكلية الماجستير والدكتوراه في التخبط والعشوائية والتميز حتى بين طلابها
ومن الملاحظ والمعيب أيضا وصل بعض الاساتذه إلى الانحطاط الأخلاقي والتهجم كما حصل للطلاب الماجستير قسم الكيمياء منذو بداية الفصل الثالث والتي كان أخرها اليوم من قبل ؟؟؟؟؟ التي تهجم وتلفظ بألفاظ سيئة على طلاب قسم الكيمياء ومعلمتهم الدكتورة رخصانه محمد إسماعيل داخل القاعة إثناء تأدية الواجب التدريسي ؟
فهل وصل الانحطاط التعليمي والأخلاقي إلى اعلى مستوياته في جامعة عدن ؟؟
كم يحزنني ويؤلمني إن أرى الصرح التعليمي الكبير (جامعة عدن) يصل إلى هذه المرحلة الحرجة من الانحطاط التعليمي المتهاوي والمتآكل على مستوى كليات جامعة عدن وفي شتى مجالات التعليم المختلفة في الوقت الذي وصل إلية التعليم في جامعات أخرى إلى مستويات عالية إن المتابع إلى جودة التعليم ومخرجاته في جامعة عدن يلاحظ المستوى الذي وصل إلية التعليم الذي ينحدر إلى الهاوية يوما بعد يوما .
ومن العجيب في الأمر إن رئاسة الجامعة مشغولة في الحور اليمني في الوقت الذي تكون فيه الجامعة محتاجة إلى من ينتشلها من هذا الوضع المزري التي وصلت إلية الجامعة اليوم .
ففي كلية التربية عدن وصل الأمر إلى ماهو اسواء من هذا فلا توجد أدنى متطلبات التعليم في الكلية التي هي أدنى حق للطلاب إن يطالب بها من القاعات الدراسية المجهزة للتعليم فيها ومن المفارقات العجيبة أنة قد تم قبل أشهر سرقة أجهزة المختبر المركزي للقسم العلوم الخاص بالدراسات العليا في كلية التربية عدن والتي لا نعلم هل تم التحقيق فيها وكشف الجناة ومحاسبتهم او اكتفت العمادة ورئاسة الجماعة بتقيد القضية ضد مجهول فقط
بل وصل الأمر إلى الدرسات العليا في هذه الكلية الماجستير والدكتوراه في التخبط والعشوائية والتميز حتى بين طلابها
ومن الملاحظ والمعيب أيضا وصل بعض الاساتذه إلى الانحطاط الأخلاقي والتهجم كما حصل للطلاب الماجستير قسم الكيمياء منذو بداية الفصل الثالث والتي كان أخرها اليوم من قبل ؟؟؟؟؟ التي تهجم وتلفظ بألفاظ سيئة على طلاب قسم الكيمياء ومعلمتهم الدكتورة رخصانه محمد إسماعيل داخل القاعة إثناء تأدية الواجب التدريسي ؟
فهل وصل الانحطاط التعليمي والأخلاقي إلى اعلى مستوياته في جامعة عدن ؟؟
تعليقات
إرسال تعليق