المشاركات الشائعة من هذه المدونة
الارهاب لعبة تجار الحروب!!
27اكتوبر2021م المكان بوابة مطار عدن الدولي ، الارهاب يضرب عدن مجددا عدد القتلي سته وسبعه وثلاثين جريحاً ، الدماء واشلاء الاطفال غطت المكان ، بكل دم بارد تم القتل ، جريمة مروعة تحمل بصمات التنظيمات الاكثر ظلامية والتي تتخذ الدين غطاء لتلك الجرائم ، كيف يمكن لأنسان ان يقف مكتوف الايدي امام هذة الجريمة ، معالجة هذة الظاهرة لن يكون امنيا فقط ، ان القوة الغاشمة بالرد ع الارهابين سوف تطحن ايضا ابرياء كثر وهو ما يتمناة هؤلاء المجرمون القتلة، ان الرد الحاسم هو بالتصدي لكل اصحاب الفكر التكفيري وفضح مناهج التعليم التي تخلق لنا الاف الدواعش وماشابهايوميا ، ان هؤلاء القتلة لهم بيئة حاضنة لا تمانع ولا تستهجن هذة الجرائم ولذلك كان لا بد من تجفيف منابع الارهاب وذلك عبر التصدي لكل اساطير وخزعبلات تلك التنظيمات وتوعية البيئة الحاضنة بهذا الجنون وطريق الدم الذي تجرنا الية تلك التنظيمات التي لا تحترم ولا تقيم وزنا لكل الدماء وليس لها ادني احساس بالبشر ، السلام لارواح الابرياء الذين سقطوا بالمصادفة انهم كانوا في احدي الم المحال التجارية وأماكن العاب الاطفال ، والعزاء لذويهم والشفاء للمصابين ، والسل
جيش جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية
كانت جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية صبيحة الأول من سبتمبر عام 1971 على موعد مع الإعلان عن تأسيس الجيش الجنوبي الخاص بها، خلال حفل إشهار الكلية العسكرية في صلاح الدين بالعاصمة (عدن) حينها؛ ليكون المتكفل بحماية الحدود الجغرافية والحفاظ على استقرار الأوضاع داخليا. بعد قيام الاتحاد الفدرالي في المحمية الغربية، فبراير 1959، تحولت في نوفمبر 1961 مسؤولية الإشراف على ذلك الجيش إلى وزارة الدفاع الاتحادية، وتحول اسمه إلى "جيش الاتحاد النظامي"، وكان وقتها يضم خمس كتائب مشاة مدربة بشكل جيد، ومسلحة بعربات مدرعة فقط، غير أن إشراف وزارة الدفاع الاتحادية على ذلك الجيش لم يكن حاسماً، إذ ظلت أمور كثيرة بيد البريطانيين أهمها: التموين، المرتبات والتسليح - حسب ما قاله أحد المؤرخين الجنوبيين. ومع إعلان جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية في 30 نوفمبر عام 1967، تم الإعلان لاحقا عن تأسيس الجيش الجنوبي في الأول من سبتمبر 1971، كجيش رسمي، وازداد عتاده العسكري إبان الصراع العالمي بين المعسكرين الغربي والشرقي، حيث انضم اليمن الجنوبي في العام 1981 إلى زميلاته من الدول الحليفة للاتحاد السوفييتي،
يطال المنازل والمرافق ودور العبادة.
ردحذفإلى ذلك لا زالت الحشود العسكرية تحكم قبضتها على مدينة الملاح محاولة اجتياح الحبيلين التي تعتبر معقل الحراك الاول
على نفس الصعيد تتواصل الحشود القبيلية المسلحة التوافد الى المدنية كل يوم للذود عنها وحماية اهلها كما يقول مسلحون من مناطق ردفان الجبلين ويافع والضالع.
مسلحون قبليون : سندافع عن ردفان حتى الموت
أكدت مصادر محلية في مدينة الحبيلين "ردفان" أن العشرات من المسلحين القبليين توافدوا من مناطق يافع وردفان والضالع خلال الايام الفائتة الى الحبيلين لصد أي هجوم مرتقب لقوات جيش الاحتلال على المدينة.
وبحسب مصادر أبلغت "صوت الشعب أن العديد من المسلحين الوافدين الىمنطقة ردفان الثورة أكدوا بأن حضورهم يأتي استجابة للنداء الذي وجهته قيادة حراك ردفان وكذا لمناشدات المواطنين المتكررة لفك الحصار عنهم وحماية ممتلكاتهم ومساكنهم وأرضهم من بطش جيش الاحتلال.
وأضافوا في تصريحات إعلامية " أنهم سيدافعون عن انفسهم وارضهم حتى الموت ولن يسمحوا بالاحتلال مرة اخرى ، وانهم لم يجدو منه إلا الويلات طيلة عشرين عاما ، معتبرين أن المقاومة مشروعة والقصف المتواصل والدماروالقتل والاعتقالات لا تعمق إلا الفرقة والكراهية وأن نظام صنعاء يستخدم إرهابا لدولة على السكان بردفان ويريد اخضاعهم باالقوة العسكرية بعد ان فشلت كل الوسائل فى شراء الذمم وتوزيع الهبات وترقيع المشاريع".
مضيفين " أن كل الناس هنا ووفقا لقرارات المجالس المحلية ترفض الانتشار العسكري ، وتوجد قرارات منذ عام تقضي برفع قوات الجيش من اراضى المواطنين لما سببه من مشاكل واضرار على المواطنيين وعمليات قتل وجرح وتدمير المنازل وانتهاك حقوق الانسان في هذه المناطق".
المقاومة الشعبية تحقق بعض النجاحات في المواجهات
شنت طوال ايام الأسبوع المنصرم المقاومة الشعبية الجنوبية هجوما كاسحا على النقاط العسكرية المنتشرة على طول الخط العام الرابط بين العاصمة عدن وصنعاء أجبرتها على التراجع كيلوا مترات بعد إن كانت تمهد اجتياح مدينة الحبيلين.
وحسب مصادر محلية أن قوات الجيش كانت قد نشرت العديد من مدرعاتها الحربية باتجاه ردفان لإخماد الحركة الثورة الجنوبية هناك ( الحراك السلمي الجنوبي ) إثر تداعيات الأحداث التي اندلعت مؤخرا في المدينة راح ضحيتها عدد من الجنود واستشهاد ناشط في الحراك الجنوبي.
هذا وتعيش مدينة الحبيلين كبرى مدن محافظة لحج اشتباكات ليلة مستمرة بين المسلحين والقطاعين المتواجدين شرقي وغربي المدينة .
على نفس الصعيد لا زال الخوف والهلع والترقب يسود الساكنين هناك نظر تضارب الأنباء عن توقيت الاجتياح