العميد قاسم الداعري ...
ص(1) بسم الله الرحمن الرحيم
بمناسبة مرور حوالي،،10،، اشهر علئ استشهاد ولدي في ذكرى شهيد غمدان قاسم عثمان احمد، الداعري، فقد رأيت( بان اقول كلمتن ،،2،،) وهيئ علئ النحو التالي/
*1* قرآتي لما يدور بالمسرح ،سياسياً،............. *2* اعلاني العفو عن الجاني بشير عبدالحميد محمد فرج سعد المحجوز علئ ذمة حادثة اطلاق النارعلئ ولدي الشهيد غمدان قاسم عثمان احمد ،الداعري، تلك الحادثه التي اودةعلا الفور بحيات ولدي الشهيد المذكوراعلاه، باعتباري اب للشهيد ووكيل شرعي جواب الكلمة الاولى/ بحسب معرفتي المتواضعة ، ارئ بان لانتوه كثير ونجهد انفسنا بعيدين عن الواقع والذي ممكن استشرافة من ( الواقع) ومن مايعتمل في المنطقة العربية ان اخذنا بالاعتبار الدول مثيلاتنا بالحروب الممنهجة والمرسومة من خارج حدودنا السيادية ومن دول مابعد المحيطات والتي غايتها قتل اغلب السكان سوا بالحديد والنار او بالتجويع ونشر الاوبئة والامراض وانعدام الخدمات والتجهيل والتفنن في صنع الفتن البينية هنا وهناك من هذهي الصنايع مثلاً مشاكل الاراضي السكنية والزراعية، نبش مساوئ الماضي واخفاقاته سياسياً واجتماعياً ودينياً ومذهبياً زد الئ ذلك محو ودفن المحفزات و المقومات الاثرية والتاريخية ( وهذهي لوحدها بالغة الاثر وبتفصح بمابين ثنايا استهدافها عن المكنون ،الهدف او الغاية المبيته لنا حاضر ومستقبل ) باعتبار استهدافها للاثاروللتاريخ يساوي ضربة ماكنه لمايترتب عليها وجودياً ومعنوياً ومادياً ،،مع العلم بان هذهي النفائس بالغة الاثمان قد مرة عليها ولم تمسها باذا عدد من الديانات والاقوام والغزوات والاحتلالات والنضم والحكومات ومن بعضها صونتها واشهرة قيمتها ،وماهوا عندنا هوا عند اشقائنا بالمثل، الان احط تواضع تحليلي في# حاضنا الجنوب الحبيب # لناخذ لمحة دقيقة عابره لماهية اقلب القيادات العسكرية والمدنية المعينه في الجنوب منذو بداية 2912 م مروراً لمابعد 2015 م لنتبصر ونتامل وندقق بتمعن اخذين بكل الابعاد ومايترتب علئ هذهي التعيينات غريبها وبعيدهاً ، مثلاً ،أ،،الاعمار،،ب،،المستواالمهني،،ج،،المستوا الثقافي،،د،،الاخلاق العامة الوضيفية والغير وضيفية،وانعدام الخدمات واستشرئ الفسادوالتسابق المارثوني علئ الاثرا وجني الارباح وتعزيز الارصدة وامتلاك العقارات والشقق والفلفل في الداخل والخارج وكبح ماهواطيب وجميل وتشجيع القبيح وتسييد سياسة التجهيل وقطع الرواتب وخصخصة التعليم حتئ ينحصر العلم والتوضيف في المستقبل علئ الفئات ميسورة الدخل ذلك ممنهج ومبيت،هيئ القام في طريق استعادة الدولة الجنوبية مرتب منذو عقود عديدة ولهذا فان الحرب الشاملة علئ الجنوب لاتنتهي ،،.الا .؟ ،برضا ونضر ( عجوز اروبا وعجوز حزيرة العرب) عجوز اروبا واثقة الخطوات بتمشي ملاك وهيئ مرجعية الغرب وامريكا السياسية في المنطقة ،عجوز اروبا هيئ من بيدها اعطا الاشاره الخضرامن عدمها،عجوز الجزيرة متخبطة بسياسة داخلية وخارجية عبثية مهووسة بتوارث عقد الماضي والتمدد الجغرافي وهيئ عند عجوز الروبا مجرد وسيلة مرور وبنك للتغطية المالية تحت الطلب،، الئ حين يجي الدور عليها وتبلع الطعم والزمن مدون عند صاحبة الاشارة الخضرا ،، عسا ان ينقذها عراب الاصلاحات المختلفة الحالية ولي العهد صاحب الذهنية المنفتحة الشابه عسا ان يمر اصلاحة ليغلم الاضافرالموجهة للخدش تطلعاتنا الجنوبية ،،ولهذا الضاهر ان الحرب بكل وسائلها سوف تستمر بمرافقة مسرحيات التخديروالتضليل والمسكنات الوقتية وما على الشقاه المرتزقة المتطفلين العلوج الا المجاراة وكلشي بحسابه ،،ويانعمة الله دومي،، وحتئ تتهيا والمساحة والمناخ الصحي الحاضن للنضام السياسي المفصل بالياته الداخلية والخارجية المكملة وبشخوص قياداتة المنحدرة من الفئآت والاسر ذات المواصفات المطلوبة...هنا تسطع الاشارة الخضرا بجبروتها.وادواتها:- #2#الكلمةالثانية/ .. اولاً اتقدم باوفر الشكر والتقديروعضيم الامتنان لكل من الاهل والاخوه الاعزا الذين بادروا مشكورين بتقديم عدد من الحلول والمخارج وحاولوا الوصول الئ نتيجة وراؤ فيها مخرج وحل يوادي الئ اخراج الجاني من الحجزوانها القضية بالاعفا ،،وعلئ ذلك الرجو بان يسمحولي بالغول هنا باني قد كنة غير مسهل لهم الطريق ورددت عليهم اكثر من مرة عبارات ليكن عقاب الجاني عبرة لمن يعتبر سوا كان صادر عن قانون اوشرع اوغيرها معتبر اناشخصياً بان التآني في الذهاب للتدخل لاصلاح ذات البين مع ولات الامور وذوي والغربا للمجني عليهم والجاناه سوا كان الضحية نتاج خطا واهمال في طرق استخدام السلاح او نتاج حوادث السيارا..والمؤكد بان حوادث خطا استخدام الاسلحة وحوادث السيارات قد كثرة واجزم القول بان ،،تدخلات الحلول والوصاطات المتسرعة اي كانة نتائجها ،هيئ واحدة من مسببات تفشي وكثرة ضحايا هذي الحوادث لان انعكاساتها لصالح معشر المتهورين والمهملين والامباليين والمخدرين وفاقدي الصواب مع الاسف،،ففي حالة ثبوت ان الحادثة نتاج خطا هنا انامع عقوبة الحجز لتاخذ اقصا مداها ،، سوا بحكم الشرع او القانون او العرف وحتئ تاخذ العبرة والنموذج وتوفر علئ الكل ولتكن جرعة صحوة توفر ايضاًعلئ الاسر جور فراق اواعاقة اقربائهم بعواقبها الغريبة والبعيدة اوهول الخسارة العامة بما يترتب عليها ،،بدون الدخول في التلاحين والموالات الفارغة(ياخي انته اخطآة خذ جزاك ) وانا كان بنيتي بقا الجاني في اطلاق النار علئ ولدي الشهيد غمدان قاسم لاكثر من سنة للعبرة،ولكن: نزول عند الحاح وترجي الاهل والاخو بمافيهم من الذي حاولوا التدخل لانها القضية و للملأ ااكد التالي: يشهد الله انني واولادي لم نقبل ولم نستلم البتة امس واليوم وبكرة من الجاني او اهلة مايساوي مثقال ذرة او مايساوي قيمة قنينة مأ ،بالاحرئ لاغليل ولا كثير .مستغنيين والحمد لله..... وب غمدان قاسم ،الداعري، (لو تعطا لنا كنوز الدنيا لم تعوضنا بة )انا واولادي وجميع الاسرة والاهل، وبلمناسبة لايفوتني وانا اكتب هذا ونيابة عن كل ذي صلة غرابة بالشهيد غمدان قاسم بان اتقدم بجزيل شكري وعضيم امتناني لكل من واسانا وعزانا سواً بتجشم عنا الحضور او بالاتصال التلفوني او عبر اشخاص او بالرسائل الخطية والنصية او لمن نوا وحاول واحالة ضروف عن وصول عزائه.................... وكما لايفوتني في هذا المقام توصيل فائق احترامي وتقديري ومعزتي للاخ الفاضل وزير دفاع جيش جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية اللواء ركن هيثم قاسم طاهر علئ اهتمامة وحفاوة استقبالة لي ولمن رافقني عند ذهابنا لمعاينة موقع الحادثة واللقابرفاق الشهيد وشهود الحادثة في موقع الشرف والبطولات الجنوبية وعلئ كرم الضيافة كما لايفوتني هنا ان اعبر عن عضيم وفائق تقديري ومحبتي واعتزازي بمعرفة عدد من القيادات بمختلف رتبهم ودرجات مناصبهم ومع من لفت انتباهي ورفقتي تميزرفعة اخلاقة ( القائد ايوب ،ابو هيثم) ومثاله كثر .. مع تقديري واحترامي الكبير والكثير لكل من اهتم بالقضية وتابع حيثياتها واتخذ الاجراءت اللازمة بوازع الاطلاع بالضمير الديني والاخلاقي وبالواجب وبهداية من الله وتوفيقة سبحانه مالك الملك لوحده اعلن انا الواضح اسمي قاسم عثمان احمد،الداعري، ابو الشهيد المغفور له باذن الله خالقة واخذه الئ جوارة تعالا،، وباعتباري وكيل شرعي لذوي الشان الشرعيين اعلن ،يشهد علي الله ومن يغرئ هذا عن عفوي ومسامحتي للجاني المتهم بقتل ابني الشهيد غمدان قاسم عثمان احمد ،الداعري طيب الله ثراه بتاريخ 2019/11/19 م واسمه بشير عبدالحميد محمد فرج سعد،،مع تسليمي واحترامي للجهات ذات الصلةبامر الحجز والمخفر المعني باجرائته القانونية المطلوبة: عطفاً علئ عفوي والئ اخوتي ومصدرفخري وعزتي الدائمة ، وبتواضع مني جم، استميحهم عذراً واستاذنهم بان يقفروا لي عدم قبولي دعوة التجمعات والمحافل البشرية المعتادة لمثل هكذا اعلانات معتبرها لاتتعدئ غير انها شكلية ليس الا،، لطالما والمسئلة مرهونة بالقناعة و بشاهدين عدلين وتوثيق التنازل امام اغرب محكمة شرعية وكما اطلب من والد بشير عبدالحميد محمد فرج اللقا والتسامح فرادا اومجتمعين في اي يوم وفي اي مكان بدون تكلفة اوزحمة مرفوضة جملة وتفصيل #وليعذرني اخواني ممن كان يرغب ويفضل اعلاني العفو امام حشد اوتجمع من الاعزا ان وجه من عنده امكانية الحضورمنهم ، بان يتوجة الئ اماكن اعتصام افراد القوات المسلحة والامن في حاظرة الجنوب وعاصمتة ،عدن، لعل الحضور في ذاك المكان مع رفقة الواجب الصامدين وهم يطالبون ضالمينا بصرف المصدر الوحيد لمعيشة عوائلنا وما بالكاد يسد رمغها بصرف رواتب الجيش والامن الجنوبي المحجوزة لمايقارب نصف العام 2020 م اضافه الئ متاخرات سابغة ،6،اشهر ب 2017 م و،3، اشهر ب 2016 م لعنة الله علئ منهوا السبب في تلك المعاناه وغيرها علئ شعب الجنوب منذو1994 م واللعنة موصولة الئ من بايديهم غرارات الصرف وهم يشاهدو عوز وحاجة وتظور مجاعةالمنتفعين من هاذهي الرواتبً،، قاسم عثمان احمد ،الداعري، احد ابرز الاوائل المؤسسين للحراك السلمي الجنوبي واحد قياديية المعلومين 2020/9/18 م، ت،
تعليقات
إرسال تعليق