خالد ابراهيم سلمان

كلما تورطت بحضور مؤتمر حوار. وسألت: ماضون أنتم بحواركم الى اين? ،اجابوك ، كل الطرق تؤدي إلى روما!!
دعوكم من طرق روما، وافتحوا طرق ألخوخه التحيتا، و التربة والجحملية وسوق الصميل،وٱتركوا روما ، هناك في البعيد تستريح!!
آثمون ونحن أعلم
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
احد تيارات الاسلام السياسي، كتب وأصدر مايشبه التعميم :
((تعز مدينة مغتالة
هذا المنشور مثل الخمر ملعون كاتبه وناشره وناقله))
هذا رد عابر  على وساخة متأصلة :
 ملعون من لايقرأ منشور اَي احد منا، يفضح دناءة جرمكم، ملعون من ينهب فصول ومقاعد الأطفال، ويصنع من كراسي الفصل ،هراوات تعذيب  في الأقبية، ملعون من يغتال أمن الناس الهش ،باسم الله والعدل الالهي وفتاوى البسط المنظم، ملعون من يضاعف نزف الناس ،ويردم في وجوههم، كوات وشبابيك الأمل ، ملعون من يفتح بسكين الذبح، جراحات اخرى، فوق جرح  قهر لم يندمل.
 أيها الآثمون :
من لا يقرأ وجع مدينته، فقد اثم قلبه.
خالد سلمان